تزهب الى شقسقها على السرير تتناك ساخن

(الدكتور رأفت) كما رأيت من حديث السيدة نوال أنه في الظاهر رجل مستقيم محب لعمله وأسرته، وهذا الذي أخبرتك به عنه في البداية، ولكني جعلتك ترى حقيقته بعينك، فهو رجل يسعى وراء الجنس، وقد تخصص في هذا القسم في الطب من أجل هذا السبب، فعمله يحكم عليه أن يرى أجساد النساء عرايا أمامه، وهو بدوره يعرف أن يميز بين أصنافهم، فمنهم من تستجيب له وتقيم معه علاقة، ومنهم من لم يحاول معها من الأساس وذلك طبعاً لأنها لن تقبل، أما عن علاقته بمساعدته السيدة (سحر) فقد بدأت من شهور قريبة، عندما حاولت هذه المرأة أن تجعله يقع في حبها وتمارس معه الجنس من أجل المتعة فقط، وقد نجحت في ذلك، وأقام معها علاقة بشرط أن تبقى سراً بينهما لا يعرف أحد عنها شيئاً واستمرا في علاقتهما لشهر كامل، ثم أراد أن يكتب عليها عرفياً حتى لا يكون لها أي حق قانوني عنده، وقد حدث واستمرت علاقتهما سراً بالمستشفى في غرفة لا يدخلها سواهما.

وكلما مرت بنا الأيام سأجعلك ترى أجزاء أخرى من حياته ومفاجآت يكاد العقل يطير من هولها، ولكن كل بآوان يا صديقي.

هذا ما يخص عمله وظروفه، أما عن حياته الشخصية، فهي خط أحمر، لا يكاد الناس يعرفون عنه سوى أنه طبيب نسا وتوليد وصاحب مستشفى، لا يعرفون من هم عائلته، ولا زوجته، ولا حتى المكان الذي يسكن فيه، وذلك على كل الناس، وذلك ما جعلهم المستشفى لا يعرفون زوجته عند الولادة، لكنه اضطر أن يكشف ذلك الجزء من حياته الشخصية لظروف خاصة وطارئة رأيناها سوياً.
إن هذا الدكتور قد تزوج من السيدة جيهان بعد قصة حب دامت أربع سنوات، فهو محب جداً لزوجته، وهي أيضاً تحبه جداً، قد تزوجا منذ خمس سنوات، خلالها تعرضت السيدة جيهان لثلاث عمليات سقط، إلى أن رُزقا بذلك المولود.

وكلما مرت بنا السنوات سأخبرك المزيد وستكتشف أنت المزيد، وسترى المزيد والمزيد ..
لا أريدك أن تمل من حديثي، فهذا الحديث سيكشف لك عن تساؤلات كثيرة في رأسك، لعلها أُجيبت الآن .. وإن كان لديك تساؤل أو شيء غامض لا تفهمه أخبرني يا صديقي، ف أنا هنا من أجلك أنت فقط.
.
اكس ان سكس - صور سكس متحركه - قصص سكس - سكس حيوانات - صور سكس
ها هي الشمس قد أشرقت والدكتور قد استيقظ، والسيدة نوال تستحم، تستحم؟؟!!! الحق بي سريعاً يا صديقي إلى الحمام..

ياله من جسد مذهل، ليت رأفت يدخل عليكي الآن الحمام وتأخذينه تحت الماء وتداعبين قضيبه بيدك ااااااااه يا نواااال اااااه، ضعي يد على نهدك واعصريه، ويد على مهبلك وتخيليه ...

نوال: اممممم ياريتك تيجي تطفي ناري دلوقتي ونخلص .. اااااااه ....

..
أترى يا صديقي، إني جعلتها تتخيله وهي هائمة به الآن، سوف أذهب للدكتور وأذكره بشأنها.
.
.
إنه في غرفته يرتدي ملابسه ليذهب إلى العمل ..
.
.
نريد أن نبدأ مع نوال اليوم يا رأفت.

د. رأفت: اه نونو حبيبة قلبي، انا لازم أجي بدري النهارده عشان يبقى فيه أي فرصة.


جيهان: ابقى اسأل عليا بالتليفون لما تفضى يا حبيبي.
د. رأفت: ها؟ اه طبعاً من عنيا يا حبيبتي، أنا مش هتأخر كمان في الشغل عشان لو ماما احتاجت حاجة، يعني هخلص كشوفات العيادة وعلى الساعة 7 بالكتير هكون هنا ومش هروح المستشفى النهارده.
جيهان: لا مش عايزاك تعطل شغلك عشاني.
د. رأفت: يا روحي وأنا عندي أهم منك؟
جيهان: متحرمش منك أبداً يا حبيبي، بس شغلك هو اللي معيشنا مش عايزاه يتأثر يعني.
د. رأفت: يا حبيبتي مهي المستشفى مليانة دكاترة، ممكن أخلي أي حد منهم يشتغل مكاني عادي وكله بحسابه ههههههه.
جيهان: اللي تشوفه يا حبيبي.. فطرت ولا لسه؟
د. رأفت: لأ لسه هخلص لبس وأفطر وأشوف ماما كمان لو هتفطر.
جيهان: ماشي يا حبيبي.
.
.
من الواضح أن السيدة نوال انتهت مما كانت تفعله، دعنا نجلس في الصالة ونشاهد ماذا سيفعلان معاً ...

تعليقات

إرسال تعليق