قصة سكس محارم نيك متحرك ساخن بقوه

حسن أبو علي شخصية سكندرية يسكن هو و أبيه و امه الأربعينية و شقيقته, منطقة مشهورة بالحشيش و 

المخدرات و الصياعة. شقيقته وفاء تصغره بعام فهو في الصف الثاني الثانوي وهي في الأول إلا أن جسدها ناضج نضجاً رهيباً و كانه ابنة العشرين عروسة قد طابت لأن تتزوج و أن تتناك! حسن أبو علي شاب مراهق أيضاً, قوي البنية , عضلي الجسد, وسيم الوجه شديد الشهوة. سنبدأ قصتنا مع حسن أبو علي و نري معه شهوة المحارم الشديدة في بداية مشواره السكسي الطويل الذي لا يهدأ زبه فيه عن مضاجعة الفتيات و النسوان
بدأ نضجه الجنسي و بدأت معه علامات ذلك من جهورية الصوت و انتفاخ قضيبه و من ممارسة العادة السرية و التلف في المدرسة بكلمات شديدة الفحش نابية. كان كذلك لا يكف عن ممارسة العادة السرية على الأقل أربع مرات في الأسبوع! بلغت شقيقته وفاء الجميلة سن البلوغ و بدأ جسمها يتحول فكان هو يراقبها و هي غافلة فكان يحملق إلى بزازها و هي تخرج من القميص و حلماتها الظاهرة النافرة. كبرت أخته واستدارت نهودها و نفرت و تكورت أردافها و عرضت و بلغت مبلغ النساء اللاتي يشتهيهن الرجال. حينئذِ راح حسن أبو علي يتجسس عليها عندما تستحم ! كان يعود من مدرسته ليجد البيت فارغاً من الأم العاملة أو الأب العامل أو شقيقته في المشغولة بدروسها, فيهرول حيث غرفتها ويفتش فيها عن ملابسها الداخلية فيمسكها و يرفعها إلي انفه فيتشممها فيمسك بكيلوتها بيده و يحلب زبه من قوة شهوة المحارم الشديدة التي تملكت منه! ذات مرة و صدفة تصادف أن دخلت شقيقة حسن أبو علي الحمام و نسيت أن تغلق الباب بل تركته شبه مغلق و نزعت ملابسها وهو كان ينوي دخول غرفته. نظر إلي الحمام فرأه مفتوح الباب فأرد أن يغلقه ووقعت عيناه علي مرآة الحمام فشاهد شقيقته عارية جميلة جداً مثيرة و جسمها كعارضة الأزياء! انتصب زبه من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فوقف متسمراً لا يبرح مكانه يتفرج عليها و هي تستحم و هو لا يراها مباشرة بل يري صورتها المعكوسة في المرآة فقط 
وهي غافلة عنه
بعد فترة أدركت وفاء أنها لم تغلق الباب فأغلقته فتسلل حسن أبو علي إلي غرفته وراح يخرج زبه المشبوب من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فمارس العادة هذه المرة على صورة جسد شقيقته العاري و بدأ يتعلق بأخته من دون أن يصرح لها بذلك! كانت شقيقته تلبس في البيت ملابس عادية خفيفة تبرز مفاتنها فكان حسن أبو علي يسترق النظر إليها و هي تضع له الطعام فيشاهد جزءا من حمالة صدرها أو من بزازها و هي منحنية للأسفل ! كذلك كان , عندما تقوم بمسح بلاط الشقة , يتجسس عليها خاصة في الصيف إذ كانت تلبس ملابس خفيفة و تدخل طرف لباسها في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الغسيل فكان ذلك يهيجه بقوة و يجعل زبه يشتد! و لان البنات أسرع نضجاً من الصبيان عادة فإن جسد شقيقة حسن أبو علي راح يلتف القوام و يصير أكثر سخونة و أشد أغراءً لذلك المراهق الشديد الغلمة! حينما بلغت شقيقته السابعة عشرة وهي تدرس في الثانوية العامة خطبها أحد أساتذتها الشبان من أبيه و كان شاباً ملتزما و لكن يكبرها بحوالي 13 سنة إذ كان هو في الثلاثين وهي في السابعة عشرة! قبِل أبوه ووافقت شقيقته كذلك فراح هو يتحسر عل غرامه المكبوت ؛ فقد تعلق بها عاطفياً و ربط شهوته الجنسية المتأججة بها! في عام رسبت في الثانوية العامة فزوجها أبوه للشاب المدرس وأقامت عند بيت أهل زوجها. ثم سرعان ما بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة فتركت شقيقته بيت أهل زوجها و جاءت للبيت مغضبة و أرد أبوه إصلاح الأمر غير أن حماتها أقسمت إلا تدخل عليها بيتاً ما دامت حية ترزق! كان زوج شقيقته بين نارين مع انه كان متيماً بوفاء و هي كذلك قرر أبوه و قرر حسن أبو علي كذلك بموافقة زوج شقيقته وفاء أن تبقى الأخيرة في بيت أبيها حتى تضع مولودها الأول حينها يكون لكل مقام مقال. بعد فترة وبعملية قيصرية وضعت وفاء مولودها الذكر وفرح الجميع خاصة زوجها. بعد أن أتمت وفاء نفاسها بحوالي أربعة أشهر بدأت الخلافات بين الزوج و أهل وفاء حسن أبو علي و أبيه لأنه لم يؤمن لها السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها. لم يعد زوجها يزور وفاء كما الأول فراحت الأخيرة تبكي في غرفتها فكان حسن أبو علي يواسيها فعادت شهوة المحارم الشديدة تداعب خياله الشاب! ترك أبوه و أمه البيت للحج فأوصاه بشقيقته التي تكفلت بأعمال البيت و شدد أبوه علي إلا ينفرد بها زوجها بأي حال من الأحوال. راح حسن أبو علي تعاوده شهوته لشقيقته و خاصة أنها تكشفت علي الرجال و قد تغيرت طريقة لبسها و الحياء منه قد زال تقريبا فهي تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و وراكها كذلك وهو لا يطيق صبرا و زبه المسكين يشعل فيطفئه بضرب العشرات
فقد راحت في ذات الوقت تخامر فكر حسن أبو علي فكرة أن ينيك شقيقته المحرومة من زوجها وهي التي بدا له 


أنها شديدة الغلمة لا تصبر عن النيك! فقد كثر تجسسه عليها وتأكد له شديد شوقها لزوجها. فقد كانت تتصل به بالهاتف المحمول خلسة من أخيها فتشكو له جوعها الجنسي فكان يقرع سمعه صوت تنهداتها بالليل و هي تمارس العادة السرية و تتلوى في الفراش ليجدها في الصباح نشيطة كالغزال ذات مرة ترك حسن أبو علي البيت للعب كرة القدم مع أصحابه في فسحة بعيد عن البيت فعاد ليجد شقيقته تشطف ملابسها الداخلية ! شك أن زوجها دب إليها في غيبته و ناكها فغضب و أمسك بشعها الحريري : قوليلي..جالك و لا لأ..ناكك أكيد!! أجابت وفاء بالإيجاب و صرخت: سيبني بقا..انا تعبت…أنت ولا أبوك مش حسين ده..هو مش جوزي…! تركها حسن أبو علي لصحة منطقها؛ فهو زوجها حلالها ولكن أبوه يخشي أن يحبلها مرة ثانية فيتركها أو يطلقها , إن طلقها, بطفلين لا بطفل واحد!
خاف حسن أبو علي إن حبلت شقيقته من زوجها أن يقتله أبوه الذي تركها أمانة في عنقة!بهدوء قال لها: وفاء حبيبتي…لما الدورة تجيلك قوليلي…بالفعل بعد أسبوعين طمأنته: أبو علي …خلاص اطمن…محصلش حاجة…زي ما هي في موعدها..تنهد حسن أبو علي مرتاحاً ثم راحت شهوته تجاه شقيقته تشتد و خاصة أنه علم جوعها لأن تتناك! بعد فترة و بعد ان قدم حسن أبو علي من ماتش كورة قدم من الخارج هرول للحمام ليستحم و قد نسي المنشفة في الخارج. انتهي و طلب من شقيقته بحياء أن تحضر له منشفة فوارب الباب قليلاً فتزحلق علي أرضية الحمام الزلقة من الشامبو فسقط! هرولت شقيقته إليه و دخلت: مالك اسم …عليك …وقعت !! وضع هو يده علي زبه الذي نزف منيه وهو يستمني علي صوة شقيقته و يتمحن عليها من دقائق سابقة! راحت شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير منتصباً هائجاً فلمعت عيناها! لاحظ هو نظرات شقيقته لزبه كأنها تقول له: زبك حلو كبير أكبر من زب جوزي..أو خمن انها تستحقره لأنه يسمتني في المكان الذي يدخله الجميع! أسرعت شقيقته تجري للخارج من الحياء. بالليل و في منتصفه سمع حسن أبو علي, وقد خرج لقضاء الحاجة, تنهدات شقيقته لكن هذه المرة قوية فأدني أذنه من الباب و بدأ يتسمع تنهداتها و منازعتها فخمن انها مع زوجها يمارس الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرس هاتفها فعلم انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض! حينها سمعتها تهمس: حسن أخوي سقط في الحمام و تعبان مينفعش أسيبه …لازم أبقى جنبه !حينها تأكد له أن شقيقته رأت الزب الكبير الذي يملكه و أنها باتت تشتهيه بعد أن قارنته بزب زوجها
أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت وفاء تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذة! راح حسن أبو علي من شقاوته يدق عليها بابها و نادها : وفاء حبيبتي ..تعبانة ولا أيه! بهمس و صوت مبحوح قالت شقيقة حسن أبو علي التي راحت تستمني عل مرأي الزب الكبير و تشتهيه: لا دا بس كابوس…كويس أنك صحيتني… روح نام ألقى عليها وداع المنام ثم دخل الحمام وصفع بابا غرفته بقوة حتى لا ترتاب في انه لم ينم. ثم تسحب بعد ذلك خلسة ليتسمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة وهي تمارس العادة السرية حتي انه سمع ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي! يبدو أن شقيقة حسن أبو علي بعد أن طالعت الزب الكبير لشقيقها راحت تشتهيه بقوة! كذلك دس حسن أبو علي يده في سرواله ليستمني و يتمحن عل شقيقته فيحلب زبه علي نغمة تنهداتها المهيجة حتي انتهي فهرول بسرعة لغرفته!في الصباح الباكر وجدها كأنها عروس في صباحيتها إذ وجهها مشؤق منير بفعل أنها كانت تستمني حتى ان نفسه حدثته بان العادة السرية تفعل كل ذلك في البنت فما هو الحال إذا ينيكها زوجها! هنا أشفق حسن أبو علي علي شقيقته المحرومة و تعاطف معها حت انه حدثته نفسه ان يتساهل مع وفاء و يترك زوجها يدب إليها! إلا أنه خشي أن تحبل منه فيعاقبه أبوه الشديد الصارم. المهم انه نبهها برفق بألا تعود لطيشها مع زوجها ليتركها ويقصد حسن أبو علي جامعته وهي كلية الحقوق و و 


صورتها لا تفارق مخيلته و صوت تنهداتها يشب النار في زبه الكبير

تعليقات