أولاً القصة دي حقيقية بكل أحداثها حدثت بالفعل ويشهد عليها أحد أعضاء موقع نسوانجي لأنه هو اللي ساعدني في كل حاجة فيها زي ما هنشوف.
ثانياً هبدأ بتعريف أشخاص اللي في حكايتي بأسماء مستعارة:
أنا: اسمي محمود سني 20 سنة حالياً والحكاية حصلت كان عندي 18 جسمي عادي يعني طولي 169سم ووزني 62 كجم بعشق الجنس وخاصة المحارم اللي حببني فيها موقع نسوانجي من القصص اللي فيه.
أمي: اسمها عزة سنها 53 سنة بس سنها مش باين عليها يعني تشوفها تقول 40 : 45 سنة طولها 160سم ووزنها 60 كجم، جمسها حكاية بيضاء وناعمة، شعرها أسود ناعم، بزازها كبيرة حلماتها بني وحجمها كبير، وطيزها كبيرة ومدورة، مجنناني.
خالتي: اسمها سوسن سنها 49 سنة وبردو سنها مش باين عليها يعني لو حد غريب يديها حوالي 30 : 35 سنة بس صاروخ يجدعان طولها حوالي 165 ووزنها حوالي 60 كجم وجسمها كرباج بزازها مش كبيرة أوي بس زي الجيلي كدا وطيزها بردو مش كبيرة أوي وبتترج منها يمين وشمال وفوق وتحت وكل الاتجاهات.
أحمد: دا صديقي اتعرفت عليه هنا على موقع نسوانجي زي ما هتعرفوا خلال القصة.
نبدأ أحداث القصة:
الحكاية بدأت في شهر 5 سنة 2018 أنا زي كتير من الشباب اللي بيتفرجوا على سكس عندي أفلام على الكمبيوتر بتاعي بس كلها عن المحارم وخاصة الأمهات اللي كان نفسي أعمل زيهم وأوصل لأمي خصوصاً إني كنت بدأت أهيج عليها جامد من تلت شهور وأكتر لما الصيف دخل وبقت تقعد قدامي بقمصان النوم القصيرة والشفافة والضيقة اللي بتبين تفاصيل جسمها ونص بزازها بتبقى خارجة منهم وحلماتها باينين من تحت القميص دايما وعلى طول بتكون واقفة وكبيرة هي مش بتلبس برا خالص وهي في البيت وقتها أنا كنت بهيج على منظرها دا أوي وبيبقى نفسي أهجم عليها وأقطعها نيك بس كنت بخاف جدا من رد فعلها وخاصة إن ردود أفعالها مش بتكون متوقعة خالص ... المهم في يوم من الأيام أمي شافت فولدر السكس اللي على الجهاز وهي فاتحة الكمبيوتر في أوضتي وهي من النوع الجريء يعني مبيهمهاش راحت قفلت الفولدر ندهت عليا وقالتي هو الفولدر دا عليه إيه؟ كان اسمه (خاص) قولتها دا عليه حاجات تبع الكلية بتاعتي مش مهمة وروحت ماسحه بسرعة من الخضة اللي كنت فيها فهي ضحكت وقالتي وماله أصل أنا مبعرفش أقرأ فسبتها وخرجت من الأوضة خايف ومخضوض ومش عارف أعمل إيه فتحت موقع نسوانجي وروحت كاتب موضوع وحكيت فيه اللي حصل في انتظار أي حد يقولي أعمل إيه عشان أستغل الموقف لصالحي.. طبعا رد عليا ناس كتير اللي ينصحني أكمل وأستغل الموقف واللي ينصحني إني أبعد وأنسى الموضوع وأشيل أمي من دماغي بس أنا مش قادر خالص المهم جاء المنقذ أحمد قالي أتواصل معاه وخد ايميلي على الفيس وكلمني وكلمته وشرحتله الموضوع بالتفصيل -طبعا بمسي عليه لو بيقرأ الموضوع وبشكره وبتأسف له إني مبقتش أتواصل معاه عشان قفلت الفيس خالص- المهم أحمد دا الصراحة ساعدني وفضل معايا وطمني إنها مش هتعمل حاجة تضرني أو تعاقبني بيها، ونصحني إني أقوم حالاً أعتذر لها عن اللي شافته بهدف إني أأكد لها اللي هي شافته وأنا كنت خايف أقرب منها بس هو شجعني لحد ما قومت قولتلها: أنا أسف ياماما.
قالت: أسف! أسف على إيه هو أنت عملت حاجة؟ (بتبصلي برفعة حاجب)
قولت: أسف على اللي شوفتيه من شوية.
قالت: أنا مش زعلانة منك عشان كل الشباب في سنك بيتفرجوا على الأفلام دي، بس أنا زعلانة على عناوين الفيديوهات اللي شوفتها دي كلها ابن وأمه، أم وابنها، هو أنت عايز تعمل معايا كدا؟
أنا واقف قدامها اتمليت عرق وحاسس بسخنية جامدة مش عارف أقول كلمة.. لما هي لقيتني ساكت كملت كلامها وقالت: أنا عايزاك توعدني متتفرجش على الحاجات دي تاني.
قولتلها -وأنا باصص في الأرض-: أوعدك.
قالت: ماشي مع إني أشك يلا روح شوف بتعمل إيه.
رجعت وأنا ضربات قبلي سريعة جدا وحاسس إن جسمي كله بيترعش كلمت أحمد تاني على الفيس وقولت له على اللي حصل وهو قالي إن دي حاجة كويسة وخطوة إيجابية عشان أوصل ل إللي أنا عايزه وأنام معاها وبدأنا نحط الخطة مع بعض.
تعليقات
إرسال تعليق