سكس اجنبى بنات قحبه تتناك من زنوج ساخن

انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان 

اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.
*****
(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة.....،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
******************
______________________
____________________
👌👌👌الجزء الأول👌👌👌
الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_____________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_____________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..


امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه دم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..

تعليقات