سكس اجنبى امهات شرموطه تتناك من الخلف ساخن بوضعيات نار

بعد ما أحمد طمني من ناحية أمي طلب أحكيله طبيعة العلاقة بيني وبينها عشان يقدر يقولي أدخلها من أنهي سكة حكيتله "إن أنا وهي مع بعض زي الصحاب بنتكلم جد وهزار وكل حاجة يعني مفيش قيود الأم على ابنها والكلام دا لأ بالعكس يمكن عشان أنا ابنها الوحيد ف هي مش بتحب تزعلني ولا أنا بحب أزعلها ووصفتله هي بتقعد قدامي ازاي واللبس اللي بتلبسه في البيت من قمصان نوم خفيفة وقصيرة والكلام دا اللي كان بيدايق أبويا جدا لما يشوفها قاعدة كدا قدامي وزعقلها كذا مرة بس قدامي طبعا بس هي حكتلي يعني.. بس بقت تلبس لبس مقفل وأبويا في البيت لما بكون أنا موجود .. نسيت أقولكم إن أبويا وأمي مش بيمارسوا جنس بقالهم أكتر من خمس سنين بسبب مرض أبويا والكلام دا اللي أنا عرفته بعد كدا لما علاقتي بأمي اتطورت"

خلال اللي حكيته لأحمد قالي أتصرف عادي اليومين دول لحد ما أشوف هي هتنسى الموضوع ولا هتتكلم فيه، وقالي لو اتكلمت فيه يبقى هي بتفتح سكة للكلام وادخل منها وابدأ احكيلها عن حبك للجنس وحبك ليها وإن نفسك إنك تنيكها.. طبعا أنا كنت بقرأ كلامه ومش مصدق إني هقدر أتكلم معاها في حاجة زي كدا وأخد راحتي، قولتله لأ أنا مش هقدر أعمل كدا، فضل يحمسني ويقولي لازم تتجرأ وإلا مش هتوصل لحاجة لو هي كلمتك يبقى هي بتفتحلك باب تدخلها منه وتنام معاها وكلام كتير من النوع دا خلاني اقتنعت إني لازم أتشجع وأتجرأ شوية.. عدى يوم والتاني وفي التالت لقيتها فعلا زي ما أحمد قالي بدأت معايا بالكلام في موضوع فولدر أفلام السكس،
وقالت: أنت يا محمود لسه عندك وعدك ليا إنك مش بتتفرج على الحاجات الوحشة دي؟
قولتلها: قصدك على إيه؟
قالت: لأ ولا حاجة وكانت هتمشي.
مسكت إيدها وقولتها قصدك على إللي شوفيته من يومين؟
قالت: هو في حاجة وحشة أكتر من كدا؟!
قولتلها: بس دي مش حاجة وحشة، زي ما أنتي قولتي أغلب الشباب في سني بيتفرجوا عليها.
قالت: بس أنت غيرهم ومش لازم تعمل زيهم، وسألتني: هو مين كان باعتلك الأفلام دي؟
قولتلها: محدش بعتلي حاجة دول موجودين على النت.
قالت: لأ دول كانوا في فولدر على الجهاز مش على النت.
قولتلها: منا إللي كنت محملهم عشان أتفرج عليهم في أي وقت.
قالت: أمممممم (وبتبصلي برفعة حاجب بصتها لما بتكون ناوية على حاجة أو فاهمة إللي قدامها وبتستعبط) يعني أنت إللي مختار نوع الأفلام دي بذات عشان تتفرج عليها؟
قولتلها: أه. قالت: بس أنت مجاوبتنيش على السؤال إللي سألتهولك.
قولتلها سؤال إيه؟
قالت: أنت عايز تعمل معايا كدا؟ ولا بتتفرج وخلاص؟
فأنا اتخضيت وحسيت نفسي هرجع أخاف تاني ومش هقدر أتكلم وسكت وبصيت في الأرض .. قامت هي رفعت راسي وقالتلي رد عليا أنت فعلا عايز تعمل معايا كدا؟
قولتلها: بصراحة ومش هتزعلي؟ قالت: لأ مش هزعل.
قولتلها: أه نفسي ونفسي جدا كمان. راحت ساكتة وباصالي وقالتلي أنت مجنون أكيد أنت مجنون وسابتني ودخلت أوضتها ومشوفتهاش باقي اليوم كله.
لما كلمت أحمد على الفيس وحكيتله على اللي حصل أكدلي إني غبي ومكانش لازم أضيع الفرصة دي غير لما أكون نايكها وفاشخ كسها نيك.. قولتله أنا مش مصدق إني قدرت أقول الكلمتين دول أصلا.. قالي أنت لو فضلت على الحال دا مش هتوصل لحاجة أبدا لازم تتجرأ قولتله مش قادر بصراحة حاسس الموضوع صعب ومستحيل، قالي خلاص هي طالما فتحت الكلام يعني الحكاية لسه في دماغها وأكيد بتتخيل إنك بتنيكها وهي نايمة تحتك وزبك راشق في كسها داخل خارج لحد ما تقطعه من كتر النيك وفي الآخر انزل لبنك جواها.. الصراحة كلامه هيجني أوي وخلاني عايز أدخل أغتصبها على سريرها بس مش قادر حاسس في حاجز بيني وبينها .. فقولتله على الإحساس دا قالي دا شيء طبيعي حاجز إنها أمك وإنك ابنها هو اللي مخليك تتراجع بس أنا هساعدك تكسر الحاجز دا قولتله ازاي قالي سيبني وهرد عليك بالليل.. قولتله تمام.. فضلت طول اليوم قاعد في أوضتي وهي مخرجتش من أوضتها خالص غير تدخل الحمام وترجع تاني لحد الليل لقيت أحمد جالي بفكرة جديدة قالي إنت هتبدأ معاها بالإغراء يعني حاول تخليها تشوف زبك وهو واقف قولتله ازاي؟ قالي نام ببوكسر صغير بحيث إن زبك لو وقف يخرج بره منه قولتله تمام وقالي هتعمل نفسك نايم وهي لو حت تصحيك أو تغطيك أو أي حاجة هتشوفه وشوف رد فعلها إيه.. عجبتني الفكرة وقولت أنفذها الصبح.. نمت وصحيت قبلها وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وعملت نفسي نايم والغطا متشال من عليا وغمضت عيني وفضلت أتخيل إني بنيكها وهي عمالة تتأوه تحت مني لحد ما زبي وقف على أخره بعد شوية كانت هي صحيت وخرجت من أوضتها جت تصحيني بتنادي عليا لحد ما قربت مني وحسيت إنها واقفة جنب السرير بس متكلمتش لقيتها بتكلم نفسها بهمس مفهمتش قالت إيه وحسيت بنفسها على زبي سخن وبعدين غطتني وراحت مصحياني فأنا عملت نفسي لسه صاحي وروحت قايم على طول وزبي واقف وخارج بره البوكسر وعامل نفسي مش واخد بالي.. هي شافتني كدا قالتلي يخربيتك إيه اللي منيمك من غير هدوم كدا هتعيا قولتلها الظاهر إني نمت فجأة هي خرجت اتشطفت وعملت فطار وقعدنا فطرنا من غير كلام بعد شوية قالتلي أنت إيه اللي نيمك على غفلة من غير هدوم كدا؟
قولتلها: منا قولتلك الظاهر نمت فجأة.
بصتلي بصتها برفعة حاجبها وقالتلي اااااااه يعني إيه بردو مش فاهمة.
قولتلها: خلاص بقا يا ماما متعلقيش أوي كدا (أنا مكنتش عارف أقولها إيه أصلا).
قالتلي ماشي هعديها من غير كلام كتير بس بيتهألي إني فهمت.
قولتلها فهمتي إيه؟ قالتلي مش مشكلة.. المهم النهاردة بالليل أنا رايحة للدكتور معاد الاستشارة ابقى تعالى معايا -هي ضهرها كان تعابها دا غير إن عندها عرق النسا بتتعالج منه- قولتلها ماشي هاجي معاكي.
كلمت أحمد وحكيتله بردو على الحوار دا وقالي لما ترجع من عند الدكتور ابقى كلمني قولتله ماشي.
روحنا أنا وهي على الساعة 7 للدكتور كتبلها علاج تاني دهان وحقن وكبسولات، جبنا العلاج وروحنا قالتلي مين بقى هيدهنلي من المرهم دا؟
قولتلها خلي بابا يدهنلك. قالتلي بابا في الشغل والمفروض أدهن 3 مرات في اليوم قولتلها اتصلي بخالتي تجي تدنهولك قالتلي طب وليه ما أنت موجود .. الصراحة أنا كان نفسي أدهنلها وأستغل الفرصة وفي نفس الوقت كنت خايف إنها تقولي ادهنلي أنت. المهم قولتلها ماشي مفيش مشكلة، وجريت على أحمد بعتله رسالة باللي حصل وقالي اشطا كمل وخليك معاها للأخر واعمل اللي هي بتقولك عليه ومتخافش، قولتله بس أنا خايف فعلا، قالي يبقى مش هتوصل لحاجة طول م أنت خايف سيب نفسك لأمك وهي هتوصلك للي أنت عايزه قولتله ماشي.
بعد شوية لقيت أمي قالتلي أنا داخلة أخد دش دافي زي ما الدكتور قال ولما أخرج هروح أوضتي وتعالى ورايا عشان تدهنلي قولتلها ماشي.
دخلت الحمام وبدأت أسمع صوت الميه روحت بصيت عليها من خرم الباب أتفرج على جسمها زي م أنا متعود أعمل كل ما تخش هي تستحمى، لقيتها بتدعك كل حتة في جسمها وبتمشي إيديها على بزازها وتفرك حلماتها البني الواقفين زي الصاروخ ونزلت على بطنها وعلى كسها كان نضيف مفيهوش شعراية واحدة وشكله ناااعم أوي كان نفسي أكله أكل وطيازها المدورة البيضة اللي الميه نازلة عليهم مخلية شكلهم يجنن.
لما لقيتها خلصت جريت على أوضتي ولما خرجت كانت لابسة قميص أصفر تحت الركبة بحاجة بسيطة وراحت على أوضتها وندهتلي قالتلي هنام على بطني وأنت أدهن ضهري بالمرهم من فوق لحت دواير دواير قولتلها حاضر. نامت على بطنها وأنا زبي بدأ يقف أول ما شوفتها نامت لقيتها نزلت حمالات القميص لتحت لحد فوق طيزها بقا النص الفوقاني كله عريان طبعا نايمة على بزازها وضهرها هو اللي قدامي بدأت أحط المرهم على ضهرها وأدهن بإيدي وهي بتترعش قالتلي مالك بتترعش كدا ليه دوس شوية وأنت بتدعك مأنك بتعمل مساج قوبتلعا حاضر وأنا ريقي ناشف مش قادر بدأت أدلك ضهرها من أول رقبتها شوية شوية وأنزل لتحت كل شوية أنزل لتحت لحد ما وصلت لنص ضهرها لقيتها نزلت القميص من عليها خالص وفضلت نايمة بالأندر بس وقالتلي كمل أنا شيلته عشان ميتبهدلش من المرهم معلقتش عليها وبدأت أكمل وأنا عيني على كيازها اللي بقوا مرميين قدامي عايزين يتقطعوا بوس ولحس ونيك.. هي خدت بالها إني مش مركز في الدهان ومركز على طيزها قالتلي محمود خليك في اللي أنت بتعمله عشان مزعلكش قولتلها معلش أنا أسف قالتلي اخلص كمل.. كملت دهان لحد ما هي قالتلي كفاية روح اغسل إيدك عشان أقوم أنا كمان ألبس.. سبتها وخرجت وأنا ركبي بتترعش ومش قادر أمشي وكلمت أحمد وحكيلته وقالي للمرة التانية إني غبي عشان ضيعت الفرصة التانية من إيدي وقالي كمل معاها زي ما هي هتقولك وسيب نفسك ليها خالص لحد ما أشوفلك حل ينفع معاك قولتله ماشي واتفقنا إنه هيكلمني أول ما يوصل لحل.

تعليقات