أنهيت عملي الروتيني الممل وتحركت بسيارتي عائداً لمنزلي ، شارداً بمشاعر باهتة ككل شئ حولي ، لا يوجد ما يحرك نفسي نحو اي شئ سواء في عملي أو وسط أسرتي الصغيرة ، عشر سنوات من الزواج التقليدي من زوجتي "داليا" التي لم اراها قبل زواجنا ولا مرة واحدة ، بعد الكثير من قصص الحب الفاشلة وخطوبة فاشلة أيضا ، سقطت يائساً غير مبال في فخ الزواج من أجل الزواج ليس لسبب واضح غير أنه كان تصرفاً صبيانياً لفشل خطوبتي ، "داليا" لم تكن صارخة الجمال ، ولم تكن محرومة منه ، بيضاء يميل جسدها للنحافة أو أزيد بقليل ، لم يحمل وجهها شيئاً مميزاً ولم يفعل جسدها أيضاً ، أثداء صغيرة تتناسق مع جسدها إحتفظت بحلماتها وردية كأنها فتاة رغم إنجابها لطفلتنا الصغيرة الوحيدة ، مؤخرة جميلة تسر العين مرسومة بدقة رغم حجمها العادي ، فلم تكن ذات بروز واضح أو إمتلاء ملحوظ ، ميزتها الوحيدة كانت في شدة نعومة جسدها وصفاء بشرتها ، زوجتي تمثل الحلم المحبب لكثيرون يعشقون تلك المواصفات ويبحثون عنها ،
لكن ذلك لم يكن حالي معها ، منذ زواجنا وأنا زاهداً فيها غير مكترث ، لم تتحرك شهوتي نحوها سوي في أيام الزواج الأولي فقط ، لأسقط بعدها في هوة الفتور والزهد فيها حتي أني لم أتذكر مرة واحدة رغبت فيها ، كانت هي من تبادر وتتزين وترتدي إحدي قمصانها لأفهم ماذا تريد وينقبض قلبي كأني مقدم علي عمل صعب كريه ، سنوات لم يتبدل شعوري ولم أجد سبباً واضحاً في مشاعري المتبلدة تجاهها رغم الحب والمودة بيننا خارج غرفة نومنا ، طيبتها الشديدة وعشقها لي جعلني أمثل وأدعي دائماً أمامها عكس ما يحمل قلبي لتعيش معي هذه السنوات وهي تحسبني عاشقاً محباً مفتوناً بها ، لم أكن من هذا النوع القاسي الذي يستطيع كسر قلب زوجة أحبت بصدق وكنت أوقن أنه ذنبي وأتحمله وحدي ، من غير المعقول أن أحملها نتيجة تسرعي والزواج منها وأنا لا أحبها وفشلت في ذلك علي مدار سنوات ، أحببتها حب الاخوة أو
لكن ذلك لم يكن حالي معها ، منذ زواجنا وأنا زاهداً فيها غير مكترث ، لم تتحرك شهوتي نحوها سوي في أيام الزواج الأولي فقط ، لأسقط بعدها في هوة الفتور والزهد فيها حتي أني لم أتذكر مرة واحدة رغبت فيها ، كانت هي من تبادر وتتزين وترتدي إحدي قمصانها لأفهم ماذا تريد وينقبض قلبي كأني مقدم علي عمل صعب كريه ، سنوات لم يتبدل شعوري ولم أجد سبباً واضحاً في مشاعري المتبلدة تجاهها رغم الحب والمودة بيننا خارج غرفة نومنا ، طيبتها الشديدة وعشقها لي جعلني أمثل وأدعي دائماً أمامها عكس ما يحمل قلبي لتعيش معي هذه السنوات وهي تحسبني عاشقاً محباً مفتوناً بها ، لم أكن من هذا النوع القاسي الذي يستطيع كسر قلب زوجة أحبت بصدق وكنت أوقن أنه ذنبي وأتحمله وحدي ، من غير المعقول أن أحملها نتيجة تسرعي والزواج منها وأنا لا أحبها وفشلت في ذلك علي مدار سنوات ، أحببتها حب الاخوة أو
سكس زنوج جماعى . سكس موز مصرى . نيك بورنو منقبات . منقبه شرموطه . xnxx تركى . مص بزاز . xxnx بورنو . سكس مصرى جديد . سكس طحن
الأصدقاء أو حتي الجيران ، ولم أنجح يوماً أن أحبها كإمرأة وأنثي لا ينقصها شئ ، من الطبيعي أن أقضي كل هذه السنوات كأني عازب ، متعتي الوحيدة في مشاهدة الأفلام الجنسية وممارسة العادة السرية وأداء الممارسة الجنسية معها بفتور وإكراه مرة بالأسبوع علي الأكثر ، لم أتمكن من الدخول بعلاقة مع غيرها تطفئ شهوتي ولم يمكنني يوماً من خذل مشاعرها الصادقة والطلاق منها ، كانت صادقة مخلصة عاشقة بشكل يشل عقلي عن اي قرار أناني لتصويب خطأ الإختيار ،
ولأن الحياة دائماً ما تخبئ لنا ما لا نتوقع ، كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي أو الأوحد منذ تخرجي ، "سامر" الذي يملك مكتباً للدعاية بسيط الحال ، نقضي وقتنا كله فيه يتمم عمله أو نتسامر حتي بعد منتصف الليل كل يوم ، "سامر" تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل ، "داليا" أطول وأكثر وسامة منها ، زوجة "سامر" تميل للسمرة وقصر القامة وأنحف من زوجتي ، لكنها كانت تتوافق تماماً مع ذوقه ورغباته بعكسي ، فقد كنت أحب الأجسام الفوق متوسطة وتلك النساء أصحاب النهود الكبيرة والمؤخرات الممتلئة الرجراجة ، وزجتي بعيدة تماماً عن ذلك ، قد يكون شعوري بالتورط في الزواج هو السبب الأول والأخير عن عدم شعوري في اي يوم ، جمالاً في زوجتي رغم أن غيري قد يجد ذلك فيها بكل سهولة ، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها ، كنا كشخص واحد لا توجد بيننا اي حواجز من اي نوع ويعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي عندما ألح عليها لمجرد المحاولة والتجريب ، ككل أحاديثنا القديمة الخاصة جداً كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل أردها له وأنا أغيظه بأن "داليا" تجيد لعق قضيبي - وكنت صادقاً - بينما زوجته لا تعرف وتشمئز من ذلك ،
كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة ، لا أعرف لمن كنت أنتصر وأنا أتحدث عن زوجتي وأبالغ في وصف ميزاتها رغم اني في حقيقة الأمر لم أكن معنياً بذلك أو مكترث ،
حتي إن كان حقيقة دامغة ، شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً ، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي بأنها لا تعلق قضيبي لإرضائي فقط ، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان ، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً ،
كانت المرة الأولي التي يخبرني بشئ كهذا رغم كل ما بيننا ، ونزل علي كلامه مثيراً لأقصي حد ، إنهلت عليه بعشرات الأسئلة حول ذلك معبراً عن دهشتي من أن يفعل ذلك مع زوجته وليس مع عاهرة أو علاقة خاصة ،
كيف لا يخاف أن يقع فيديو لزوجته في يد شخص غيره وتحدث الكارثة ، كانت ردوده ساخره من فزعي وجهلي ، وأنه بكل بساطة يملك برامج حماية بكلمة سر خاصة ، حتي إن فقد هاتفه لن يستطيع أحد فتحها ورؤية محتواها ،
زاد من زهوه ساخراً أني كيف لا أفعل ذلك أنا أيضاً ، وأن أغلب الأزواج يفعلون ذلك ، وأنه كان يعتقد أني بكل تأكيد أفعلها لأني أملك كاميرا خاصة جيدة بعكسه ، لا يملك سوي هاتفه ، شرحت له ان زوجته تملك موهبة الرقص بينما زوجتي لا ومن المؤكد أن ذلك سبب عدم تفكيري في اي وقت في تصويرها ،
ليرد بأني أستطيع تصويرها فوتوغرافياً فقط ، صور مثيرة أشاهدها وأنا بعيد عن المنزل لتحرك شهوتي تجاه زوجتي مثلما يفعل هو ، لكسر الروتين الزوجي ،
كان الحديث برمته مثير وغريب وجعل رأسي يدور وأشعر بإثارة نحو زوجتي لأول مرة ، وأنا أتخيلها عارية أو بملابس مثيرة في أوضاع جنسية ، لم أملك جراءة طلب رؤية ما يملك من فيديوهات خاصة بزوجته بشكل مباشر ،
لكن الفكرة نفسها مثيرة حتي وان كانت زوجته غير مثيرة إطلاقاً بالنسبة لي ، ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت ،
نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة ، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها محجبة مثل زوجتي ،
بورنو اخوات 2020 . بورنو طياز . نيك سعودى اونلاين . الام وابنها مترجم . اغتصاب الاخت . سكس كلاب جديد . سكس حيوان 2020 . سكس مصرى جديد
لم يكن يظهر من جسدها شئ كبير وإن تسارعت ضربات قلبي ، فعلي اي حال لم اراها بمثل هذه الحالة ابداً من قبل ، الجلباب ضيق يجسم مفاتنها فيظهرها ويوضحها ويظهر أحد أفخاذها حتي منتصفه ،
مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن قضيبي آلمني من شدة إنتصابه ، كنا قديماً نمارس العادة السرية أمام بعضنا دون خجل في مراهقتنا وفي ايام الجامعة ونحن نشاهد الافلام الجنسية سوياً في حجرته ،
لا وجود لاي خجل بيننا ولم نكن اصحاب ميول شاذة ، كل ما في الأمر أننا كشخص واحد من قوة علاقتنا ،
كان كثيراً سابقاً يغيظني بأن قضيبه عريضاً جداً مقارنة بقضيبي الرفيع ، وأغيظه بأن قضيبي أطول بوضح عن قضيبه وكل منا يؤكد أن ما يملكه من اختلاف هو ما تحبه النساء ويمتعها ،
لم أخجل منه وانا منتصب القضيب امامه واضغط عليه بيدي من فوق ملابسي ،
: شوف الرقص يا كس امك وحلاوته
: احا يا سامر ، يابن المتناكة يا محظوظ
: عشان تعرف ان الرقص اهم من المص وتبطل فتي
: وهو انا عمري إعترضت ؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل ، لو كانت بتعرف ترقص كانت تفشخ رشا مراتك
ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً ،
كانت زوجتي نائمة وجلست بجوارها أتأملها لتعود لي إنقباضة قلبي ، غير راغب فيها لأخرج لمكان جلستي اليومي خلف شاشة الكمبيوتر أشاهد الافلام وأمارس العادة السرية وصورة "رشا" وهي ترقص لا تفارق رأسي ، "سامر" هو الوحيد الذي يعرف مأساتي ومعاناتي طوال سنين زواجي وأني أخدع زوجتي بإدعائي حبي لها ، وزهدي فيها رغم ما تحمل من ميزات ،
يعلم اني مدمن مشاهدة الافلام الجنسية وأمارس العادة السرية كل ليلة وكثيراً ما يتهمني بأني مريض وغير سوي مقارنة به ، فهو يعشق زوجته وتعجبه وينام بحضنها كل ليلة برغبة ورضا ، سنوات الدراسة التي قضيت أغلبها ببيت صديقي وسط إخوته البنات ،
تجعله لا يشعر بخوف مني وهو يدعني أشاهد رقص زوجته ، لا نغار من بعضنا البعض ولا يوجد بيننا اي حذر من اي شكل ، ظلت فكرة التصوير تُلح برأسي بقوة ، وعندي رغبة شديدة أن يري "سامر" جسد زوجتي ،
لم تكن بي رغبة واضحة أن أري "رشا" تعادل رغبتي في أن يري هو "داليا" ،
زوجتي تعشقني حد الجنون ، للدرجة التي تجعلها علي أتم الإستعداد لفعل أي شئ لإرضائي مهما كان ، لذا لم يكن صعباً بعد عدة أيام أن أدعي رغبتي في قضاء وقت خاص معها وطلبت منها أن تضع المساحيق وتتفنن فيها وتجعل شعرها حراً طليقاً وليس كما تفعل عادة وتجمعه خلف رقبتها ،
جعلتها ترتدي عدة شورتات وباديهات واستريتشات وأنا أقوم بتصويرها وهي لا تمانع أو حتي تسأل لماذا أفعلها ، أو ما هي حاجتي لتصويرها ،
عدة صور من كل الزوايا لم تظهر شئ غير أذرعها وأفخاذها البيضاء الناعمة اللامعة ، قاومت بشدة تصويرها بملابس أكثر إثارة ، فرغم أن الخطوة الأولي كانت من "سامر" بنفسه إلا أني مازلت أشعر بهيبة وخجل مما أفعل وقاومت أن أدعه يري من زوجتي أكثر مما رأيت من زوجته ،
إنتهيت من تصويرها وقضيت دقائق فوقها حتي أتيت شهوتي وهي سعيدة شاكرة رغم دقائق الممارسة البسيطة وكأني أسدد دين أو أودي عمل ثقيل علي نفسي ، كنت معتاد ممارسة الجنس معها فقط بالنهار بعكس كل الناس ، كي أدع الليل ملك لي وحدي لممارسة إدماني لمشاهدة الافلام وممارسة العادة السرية ،
إنتظرت حلول الليل بفارغ الصبر حتي أذهب لصديقي ونجلس سوياً وحدنا كما نفعل كل ليلة ، بعد أن فرغ مكتبه من الجميع وهو عبارة عن محل في أحد الشوارع وأغلقنا بابه الزجاجي ، أخبرته أني صورت زوجتي ومعي كارت الميموري الخاص بالكاميرا وأريد منه نقل الصور الي هاتفي بعد إنزال برنامج حفظ الملفات المحمي ،
عبر عن فرحته لإقتناعي بفكرته وتتفيذي لها بالفعل ووضع الكارت علي كمبيوتره الخاص بعد أن أنزل لي البرنامج علي هاتفي وأتم إعداده لي وحتي تحديد كلمة السر ،
كان قلبي يدق بشدة وسرعة وهو يفتح الصور ويشاهدها أمامي حتي أن نشوتي ضاعفت ما شعرت به وأنا أشاهد فيديو زوجته في المرة السابقة ،
لم يظهر عليه نشوة أو رد فعل مرتفع مثلما حدث لي بخلاف إبتسامته وهو يداعبني ،
: سيدي يا سيدي
لفت نظري رد فعله الفاتر لأحسم الأمر وأسأله بشكل مباشر ،
: ايه رأيك بقي يا حيلتها ، ديدي ولا رشا
: احا يا روح امك ، ايش جاب لجاب
: احا انت ، دي مراتك كلها علي بعضها متساويش ورك واحد من ديدي
: يا جاموسة افهم ، دي صور بضان عادية مش مثيرة ، ده في بنات ع الفيس صورهم افشخ من كده
: يا سلام
: ايوة طبعا ، لكن رشا " فيديو" فيه روح وحياة مش صورة بيض زي دول
صدمني رده وخاب ظني أن اري شهوته علي زوجتي لينتهي اليوم بعكس كل ما توقع
ولأن الحياة دائماً ما تخبئ لنا ما لا نتوقع ، كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي أو الأوحد منذ تخرجي ، "سامر" الذي يملك مكتباً للدعاية بسيط الحال ، نقضي وقتنا كله فيه يتمم عمله أو نتسامر حتي بعد منتصف الليل كل يوم ، "سامر" تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل ، "داليا" أطول وأكثر وسامة منها ، زوجة "سامر" تميل للسمرة وقصر القامة وأنحف من زوجتي ، لكنها كانت تتوافق تماماً مع ذوقه ورغباته بعكسي ، فقد كنت أحب الأجسام الفوق متوسطة وتلك النساء أصحاب النهود الكبيرة والمؤخرات الممتلئة الرجراجة ، وزجتي بعيدة تماماً عن ذلك ، قد يكون شعوري بالتورط في الزواج هو السبب الأول والأخير عن عدم شعوري في اي يوم ، جمالاً في زوجتي رغم أن غيري قد يجد ذلك فيها بكل سهولة ، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها ، كنا كشخص واحد لا توجد بيننا اي حواجز من اي نوع ويعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي عندما ألح عليها لمجرد المحاولة والتجريب ، ككل أحاديثنا القديمة الخاصة جداً كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل أردها له وأنا أغيظه بأن "داليا" تجيد لعق قضيبي - وكنت صادقاً - بينما زوجته لا تعرف وتشمئز من ذلك ،
كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة ، لا أعرف لمن كنت أنتصر وأنا أتحدث عن زوجتي وأبالغ في وصف ميزاتها رغم اني في حقيقة الأمر لم أكن معنياً بذلك أو مكترث ،
حتي إن كان حقيقة دامغة ، شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً ، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي بأنها لا تعلق قضيبي لإرضائي فقط ، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان ، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً ،
كانت المرة الأولي التي يخبرني بشئ كهذا رغم كل ما بيننا ، ونزل علي كلامه مثيراً لأقصي حد ، إنهلت عليه بعشرات الأسئلة حول ذلك معبراً عن دهشتي من أن يفعل ذلك مع زوجته وليس مع عاهرة أو علاقة خاصة ،
كيف لا يخاف أن يقع فيديو لزوجته في يد شخص غيره وتحدث الكارثة ، كانت ردوده ساخره من فزعي وجهلي ، وأنه بكل بساطة يملك برامج حماية بكلمة سر خاصة ، حتي إن فقد هاتفه لن يستطيع أحد فتحها ورؤية محتواها ،
زاد من زهوه ساخراً أني كيف لا أفعل ذلك أنا أيضاً ، وأن أغلب الأزواج يفعلون ذلك ، وأنه كان يعتقد أني بكل تأكيد أفعلها لأني أملك كاميرا خاصة جيدة بعكسه ، لا يملك سوي هاتفه ، شرحت له ان زوجته تملك موهبة الرقص بينما زوجتي لا ومن المؤكد أن ذلك سبب عدم تفكيري في اي وقت في تصويرها ،
ليرد بأني أستطيع تصويرها فوتوغرافياً فقط ، صور مثيرة أشاهدها وأنا بعيد عن المنزل لتحرك شهوتي تجاه زوجتي مثلما يفعل هو ، لكسر الروتين الزوجي ،
كان الحديث برمته مثير وغريب وجعل رأسي يدور وأشعر بإثارة نحو زوجتي لأول مرة ، وأنا أتخيلها عارية أو بملابس مثيرة في أوضاع جنسية ، لم أملك جراءة طلب رؤية ما يملك من فيديوهات خاصة بزوجته بشكل مباشر ،
لكن الفكرة نفسها مثيرة حتي وان كانت زوجته غير مثيرة إطلاقاً بالنسبة لي ، ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت ،
نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة ، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها محجبة مثل زوجتي ،
بورنو اخوات 2020 . بورنو طياز . نيك سعودى اونلاين . الام وابنها مترجم . اغتصاب الاخت . سكس كلاب جديد . سكس حيوان 2020 . سكس مصرى جديد
لم يكن يظهر من جسدها شئ كبير وإن تسارعت ضربات قلبي ، فعلي اي حال لم اراها بمثل هذه الحالة ابداً من قبل ، الجلباب ضيق يجسم مفاتنها فيظهرها ويوضحها ويظهر أحد أفخاذها حتي منتصفه ،
مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن قضيبي آلمني من شدة إنتصابه ، كنا قديماً نمارس العادة السرية أمام بعضنا دون خجل في مراهقتنا وفي ايام الجامعة ونحن نشاهد الافلام الجنسية سوياً في حجرته ،
لا وجود لاي خجل بيننا ولم نكن اصحاب ميول شاذة ، كل ما في الأمر أننا كشخص واحد من قوة علاقتنا ،
كان كثيراً سابقاً يغيظني بأن قضيبه عريضاً جداً مقارنة بقضيبي الرفيع ، وأغيظه بأن قضيبي أطول بوضح عن قضيبه وكل منا يؤكد أن ما يملكه من اختلاف هو ما تحبه النساء ويمتعها ،
لم أخجل منه وانا منتصب القضيب امامه واضغط عليه بيدي من فوق ملابسي ،
: شوف الرقص يا كس امك وحلاوته
: احا يا سامر ، يابن المتناكة يا محظوظ
: عشان تعرف ان الرقص اهم من المص وتبطل فتي
: وهو انا عمري إعترضت ؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل ، لو كانت بتعرف ترقص كانت تفشخ رشا مراتك
ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً ،
كانت زوجتي نائمة وجلست بجوارها أتأملها لتعود لي إنقباضة قلبي ، غير راغب فيها لأخرج لمكان جلستي اليومي خلف شاشة الكمبيوتر أشاهد الافلام وأمارس العادة السرية وصورة "رشا" وهي ترقص لا تفارق رأسي ، "سامر" هو الوحيد الذي يعرف مأساتي ومعاناتي طوال سنين زواجي وأني أخدع زوجتي بإدعائي حبي لها ، وزهدي فيها رغم ما تحمل من ميزات ،
يعلم اني مدمن مشاهدة الافلام الجنسية وأمارس العادة السرية كل ليلة وكثيراً ما يتهمني بأني مريض وغير سوي مقارنة به ، فهو يعشق زوجته وتعجبه وينام بحضنها كل ليلة برغبة ورضا ، سنوات الدراسة التي قضيت أغلبها ببيت صديقي وسط إخوته البنات ،
تجعله لا يشعر بخوف مني وهو يدعني أشاهد رقص زوجته ، لا نغار من بعضنا البعض ولا يوجد بيننا اي حذر من اي شكل ، ظلت فكرة التصوير تُلح برأسي بقوة ، وعندي رغبة شديدة أن يري "سامر" جسد زوجتي ،
لم تكن بي رغبة واضحة أن أري "رشا" تعادل رغبتي في أن يري هو "داليا" ،
زوجتي تعشقني حد الجنون ، للدرجة التي تجعلها علي أتم الإستعداد لفعل أي شئ لإرضائي مهما كان ، لذا لم يكن صعباً بعد عدة أيام أن أدعي رغبتي في قضاء وقت خاص معها وطلبت منها أن تضع المساحيق وتتفنن فيها وتجعل شعرها حراً طليقاً وليس كما تفعل عادة وتجمعه خلف رقبتها ،
جعلتها ترتدي عدة شورتات وباديهات واستريتشات وأنا أقوم بتصويرها وهي لا تمانع أو حتي تسأل لماذا أفعلها ، أو ما هي حاجتي لتصويرها ،
عدة صور من كل الزوايا لم تظهر شئ غير أذرعها وأفخاذها البيضاء الناعمة اللامعة ، قاومت بشدة تصويرها بملابس أكثر إثارة ، فرغم أن الخطوة الأولي كانت من "سامر" بنفسه إلا أني مازلت أشعر بهيبة وخجل مما أفعل وقاومت أن أدعه يري من زوجتي أكثر مما رأيت من زوجته ،
إنتهيت من تصويرها وقضيت دقائق فوقها حتي أتيت شهوتي وهي سعيدة شاكرة رغم دقائق الممارسة البسيطة وكأني أسدد دين أو أودي عمل ثقيل علي نفسي ، كنت معتاد ممارسة الجنس معها فقط بالنهار بعكس كل الناس ، كي أدع الليل ملك لي وحدي لممارسة إدماني لمشاهدة الافلام وممارسة العادة السرية ،
إنتظرت حلول الليل بفارغ الصبر حتي أذهب لصديقي ونجلس سوياً وحدنا كما نفعل كل ليلة ، بعد أن فرغ مكتبه من الجميع وهو عبارة عن محل في أحد الشوارع وأغلقنا بابه الزجاجي ، أخبرته أني صورت زوجتي ومعي كارت الميموري الخاص بالكاميرا وأريد منه نقل الصور الي هاتفي بعد إنزال برنامج حفظ الملفات المحمي ،
عبر عن فرحته لإقتناعي بفكرته وتتفيذي لها بالفعل ووضع الكارت علي كمبيوتره الخاص بعد أن أنزل لي البرنامج علي هاتفي وأتم إعداده لي وحتي تحديد كلمة السر ،
كان قلبي يدق بشدة وسرعة وهو يفتح الصور ويشاهدها أمامي حتي أن نشوتي ضاعفت ما شعرت به وأنا أشاهد فيديو زوجته في المرة السابقة ،
لم يظهر عليه نشوة أو رد فعل مرتفع مثلما حدث لي بخلاف إبتسامته وهو يداعبني ،
: سيدي يا سيدي
لفت نظري رد فعله الفاتر لأحسم الأمر وأسأله بشكل مباشر ،
: ايه رأيك بقي يا حيلتها ، ديدي ولا رشا
: احا يا روح امك ، ايش جاب لجاب
: احا انت ، دي مراتك كلها علي بعضها متساويش ورك واحد من ديدي
: يا جاموسة افهم ، دي صور بضان عادية مش مثيرة ، ده في بنات ع الفيس صورهم افشخ من كده
: يا سلام
: ايوة طبعا ، لكن رشا " فيديو" فيه روح وحياة مش صورة بيض زي دول
صدمني رده وخاب ظني أن اري شهوته علي زوجتي لينتهي اليوم بعكس كل ما توقع
تعليقات
إرسال تعليق