اجمل افلام السكس نيك حصرى جديد

أنا وزوجة صديقي ميسون {قصة جديدة من أبو اللبن وحصرية لمنتديات نسوانجي}

اسمي خالد وقد ولدت وعشت في دبي من أصول عربية، عمري حالياً 24 عاماً، طولي 170 وأُميل للنحافة، أبيض البشرة ومتوسط الجمال إلى الوسامة بقليل، تعرّفت على صديقي يوسف وعمره 23 عاماً منذ حوالي 3 سنوات بعد أن تعارفنا من خلال عدة أصدقاء، لكننا أصبحنا أكثر قرباً من قبل، بعد 3 سنوات من تعرّفي عليه دعاني على حفلة زفافه على "ميسون" بعد أن خطب لعدة شهور، وبما أننا سوياً من بيئة محافظة فلم يكن هنالك نوعاً ما من المعرفة الشخصية.

بعد زواجه بـ 3 أشهر وفي أحد الأيام ذهبت مع يوسف للسهر يوم الجمعة وحدنا في الصحراء أو "البر" بالقرب من دبي، أشعلنا النيران وبدأنا بالمسامرة والضحك والخديث عن قصص عديدة، وحينما أصبحت الساعة 11 مساءً، أدرك النعاس صديقي يوسف وسرعان ما غفى وأصبحت أضحك على حاله ولم يكُن في بالي شيء إطلاقاً، رنّ هاتفه بعد قليل فلم أعلم ما سأفلعه لكنني آثرت البقاء مسترخياً على البُساط، إلا أن الهاتف مازال يرنّ فحاولت إيقاظه لكن نومه كان ثقيلاً بمعنى الكلمة، فأخذت هاتفه لألقي نظرة عمّن يُهاتفه فرأيت بأن المتصل "ميوس" فأدركت أنها زوجته، عرفت أن صديقي قد وقع في مأزق (كما تعلمون الزوجات لا يُحببن تأخر الأزواج!) فأصبحت أيقظه وأقول بأن هاتفه يُرن فقال أكيد زوجتي وأنا قلت لها بتأخر ثم عاد للنوم، وبعد 6 مكالمات لم يرد عليها هدأ الهاتف ثم أتى في بالي فكرة أن أفتح جواله كونني أعرف النمط السري للهاتف، لكنني أحسست بالذنب وبأنه لا يجوز ذلك، لكنني لا أعلم لماذا فعلتها وفتحت جواله وأول شيء قمت به دخلت للإستديو فما رأيت سوى صور منوعة من صباح الخير إلى صور نسور وهكذا حتى وقعت عيني على صورة إمرأة جالسة في السرير كانت جميلة جداً وتضع مكياج خفيف تلبس فستاناً أحمراً قصيراً وتلتفت للكاميرا، كانت بيضاء ورشيقة القوام تُميل قليلاً للإمتلاء بشكل يُرهب العقول، سرعان ما اشتعل قلبي شهوةً عليها وظننتها في البداية أنها فتاة من الإنترنت أو شيء ما، لكنني رأيت سيلفي يجمعه بها، فطار عقلي بعد أن علمت أنها زوجته حيث أنه ليس من النوع الذي يهتم بالنساء أو يلاحقهن، رأيت يوسف يتحرّك بإتجاه آخر خلال نومه فأغلقت الهاتف فوراً وجعلن نفسي كأنني أفكر بشيء، لكنه كان نائماً! عُدت بخفّة إلى جواله وببطء لأفتح الجوال وأرى الصورة من جديد سرعان ما استيقظ قضيبي لجمالها وبنفس الوقت لأنها زوجة صديقي!، شعرت بإثارة غريبة من نوعها، فبدأت أحاول أن أرى المزيد من الصور لكنني لم أرى سوى هاتين الصورتين، نقلتهم مباشرةً عبر البلوتوث ودخلت قائمة الأسماء وكان قلبي خلالها يدقّ 100 مرة في الثانية الواحدة خوفاً من إكتشاف أمري ومن تبعات ما أقوم به!، بحثت عن رقمها فنسخته وأغلقت موبايله بعد أن محيت كل أثر على أنني فتحت الإستديو وهكذا..
صور نيك سكس 2019 . نيك مصرى نار . افلام سكس اغتصاب حوامل . مص بزاز ونيك كس . افلام نيك حوامل . نيك بنت فرسه . سكس مصرى نار
بعد مدة قصيرة أيقظت يوسف وبدأت أقرصه حتى استيقظ وهو يقول أتمنى لو استطيع البقاء هنا والنوم بدلاً من البيت المعفّن، حتى عدنا لبيوتنا وأنا لم أستطع النوم وكنت أفتح صورتها وأراها بكبريائها وأنوثتها الطاغية تتصوّر بإبتسامتها التي تُذيب القلب مُظهرة أسنانها البيضاء الأنيقة وبدأت أتخيّل كيفية مضاجعتها بشتى الطرق وأنا أفرك قضيبي وقد أنزلت كمية كبيرة من المني حتى لم أقوى على أن اذهب للإستحمام فنمت بعدها مباشرةً من التعب والضيق في الصدر كونني فكّرت في زوجة صديقي بل وشاهدتها وحتى أخذت رقمها!.

مرّت الأيام وبعد هذه الحادثة بأسبوع بادر صديقي بأن يعزمني على الغداء عنده وحلف علي وأنا خجل لكن لديّ رغبة دفينة بأن أذهب ولا أعلم لماذا! هل وصل بي الغدر إلى هذا المستوى من الإنحطاط ؟ لا أعلم لكن كان علي أن أتوجه علّي ألحظ منها شيء.

وفي نفس اليوم ذهبت مع يوسف إلى منزله ووصلنا الساعة الثالثة ظهراً، فجلسنا في مجلس أو صالة الرجال، وكنا ننتظر الغداء، وكان يوسف هو من يذهب ويُجلب الطعام (كما قلت لكم بأن البيئة التي نحن فيها محافظة) وجلسنا نأكل فاصوليا خضراء باللحمة مع الأرز وللأمانة كان الطبخ لذيذ وكنت أشعر كأنني أتناول يديها لأنها هي من طبخته! المهم انتهينا من تناول الطعام وسرعان ما سمعت صوت طق على الباب فأحسست بتوتر شديد في قلبي وكأن الطقّ كان لقلبي وليس للباب! أصبحت أفكر كم أنا موجود، فأنا أفكر بها وأضطرب وهي لا تعلم من أنا حتى سوى أني صديق زوجها المقرب!، استأذنت من صديقي أن أذهب إلى المغسلة فقال لي سأرى الطريق من أجلك..

فذهبت وغسلت يدي وبينما هو كان في الغرفة يستريح حيث كان سميناً بعض الشيء ولا يحب سوى الأكل بحسب معرفتي به، إلا أنني عندما انتهيت من غسل يدي شعرت بباب يساري يُفتح فما رأيت سوى إمرأة بيضاء ممشوقة القوام بمعنى الكلمة تقف أمامي تفتح فمها القرمزيّ مستغربة وكنت منصدماً ومنحرجاً وقلبي يدق كثيراً وكل ذلك جرى خلال 5 ثواني تقريباً، لقد تلاقت عينانا بكل إضطراب، إلا أنني ومن رهبة الموقف سارعت لإخفاء وجهي نحو الأسفل وهي من إضطرابها أغلقت الباب بصمت بعد أن شهقت، عُدت فوراً إلى صديقي الذي كان مستريحاً ولم يكن في باله شيء حتى! أو بأن صديقه كان يناظر لإمرأته، آخ كم أنا وغد وحقير، كيف وصلت بي الدناءة لأن أشتهي زوجة صديقي، ومرّ اليوم بشكل طبيعي.

بعد عدة أيام، اتصلت بيوسف وطبعاً كنت على تواصل معه قبلها لكن أذكر هذا الموقف لأنه حدث معي قصة كذلك!، اتصلت بيوسف وسرعان ما قبل الإتصال وبدأت بالحديث (أشعر أن صوتي جاذب بشكل عام) أين أنت يا رجل، فكان هنالك صمت وبدأت أقول ألو ألو، وبعد ثواني أُغلق الخط وبدأت أشك بوجود شيء، فاتصلت به مرة أخرى حتى أجابني وقال أهلاً يوسف، قلت له لماذا أغلقت الهاتف يا رجل، قال لي متى، وهنا أحسست فوراً بأنها هي من قامت بذلك، فقلت ربما كان الخط ضعيفاً وحوّرت الموضوع.

بعد يومين، كنت جالساً في المنزل ألعب في اللابتوب وأشاهد بعض البورنو، وفجأة أتتني رسالة في الواتساب والمًصيبة الكبرررررى أنها من "ميسون"!! حيث أنني كنت قد أخبرتكم بنسخي للرقم وحفظه كذلك لكن لم أكن على تواصل معها أبداً، دقّ قلبي وفتحت الواتساب وهكذا كانت المحادثة التي تعتقد هي بأنني لا أعلم من هي! ..

ميسون : السلام عليكم
خالد : وعليكم السلام
ميسون : ممكن أتحدث معك شوي
خالد : تفضل ولكن من معي (على أساس لا أعلم من هي)
ميسون : هل تحتفظ بالأسرار ؟
خالد : طبعاً
ميسون : أريد منك وعد وعهد بأن لا يعلم أحد محادثتنا هذه
خالد (يجيب بقلق) : وعد إن شاء **** ..
ميسون : أنا ميسون زوجة خالد ..
خالد (بدأ يضطرب) : أهلاً وسهلاً، خالد فيه شي ؟
ميسون : لالا لكن لا أعلم من أين أبدأ
خالد : خذي راحتك
وبدأت ميسون تتخدث عن مشكلتها مع زوجها وكيف أنه قاسي وجاف معها، حتى أنه يضربها في بعض الأحيان إذا لم تطيعه في شيء، كانت تتحدث لي وأنا لا أعرف ما الذي سأقوله وبماذا أفكر، هل هي فعلاً صادقة أم تقول ذلك لتربح مشاعري!، مشاعر مضطربة تنتابني خلال المحادثة معها قالت لي بأنها تفكر بالطلاق منه لكنها تتردد كونهم لم يُطبقوا الأربعة أشهر بعد، أخبرتها أن تصبر وأنه قد يتحسّن لكنها أرسلت لي صورة لجزء من يدها البيضاء لأرى جرحاً خفيفاً طويلاً بيدها، شعرت بالإستغراب الكلّي، لم أكن أعلم أن صديقي عنفوي لهذه الدرجة حتى، أخبرتها بأسفي لذلك وبأنه لا أعلم كيف أستطيع مساعدتها، قالت لي أنها لم تخبر أحداً بذلك سواي، قالت بأنها تثق فيني وبأنني لن أخبر أحداً وقد أخبرتها بوعدي لها ..

انتهت المحادثة بعد إستئذاني وقلقي من هذا التطوّر السريع والمفاجئ كذلك! ..

أصبحنا نتحدث شبه يومياً ونرسل لبعض باقات ورود أو صور تمنّي للإنسان بالخير، كانت تلهف للحديث معي وأصبحت لم أخرج كثيراً، كنا نتحدث كثيراً وشعرت بوقوعي في الحب! نعم، شعرت بأنني وقعت في حُبّها لكنني متردد حيث أن الظروف لا تخدم، وما يُثبت لي بأنها مُرتاحة لي هي حينما استذكرت الموقف الذي شاهدنا فيه بعضنا وكنا نضحك ونتبادل الآراء حول ذلك وبالطبع كانت تخبرني عما يقوم به زوجها من أفعال تسيء للرجال فعلاً ..
سكس مطلقات جميلات . صور سكس عاهرات . سكس اجنبى صعب . بورنو زنوج . سكس جميلات جديد . سكس جميلات اجنبى . سكس طحن
مرّت الأيام والأشهر وبتنا نعشق بعضنا فعلاً وصراحةً بعد أن كنا نخجل ونخفي ذلك، كم هي الدنيا صغيرة، وكم هي خطيرة بنفس الوقت، حاولنا فيه الإنفصال بسبب ظروفنا لكننا لم نستطع وسرعان ما نعود للمحادثة مرة أخرى

أحببتها لدرجة أنني تمنيتها زوجة وهي حينما علمت برغبتي هذه بادلتني ذلك وبأنها لم تنجب من يوسف لهذا السبب، حيث تفكر بالطلاق وبسرعة الشوق للملاقاة فيما بيننا بعد إنهاء العدّة، طلبت منها بعد أيام (بعد 5 أشهر من محادثاتنا) أن نلتقي حيث أنني لم أعد أستطع فكرة البقاء بعيداً عنها، كانت ترسل لي صور شبه عارية تثير قلبي وعقلي لها، كانت إمرأة جميلة بمعنى الكلمة وتفهمني وأفهمها .. لكننا لم نستطع الإلتقاء لصعوبة الظروف وبيئتنا المحافظة ..

بعد أيام بسيطة سمعت بوقوع حادث سيارة قوي لصديقي يوسف وسرعان ما ذهبت إليه حزيناً عليه فكان مُغمى عليه وحالته غير مستقرة، توقفنا خلالها عن المحادثة تماماً، ربما خوفاً مما جرى، ربما إستحياء وخجلاً منه بغض النظر عن معاملته لها، كانت متزوجة في النهاية! التقينا في المشفى لكن لم ننظر لبعضنا إلا خطف نظر حيث كان الأهل جميعهم قد أتوا، وفي اليومين التاليين تفاقمت حالة يوسف حتى أُعلن عن وفاته! لقد كانت صدمة كبيرة لي لم أخرج منها بسهولة ..

بعد 4 أشهر من التوقف عن المحادثات فيما بيننا ومنذ وفاة يوسف صديقي، عدنا للتكلم وسرعان ماخضنا في أمور الزواج وكيفية إقناع الأهل بذلك حيث أنهم قد يشكّون فينا، اتفقنا على التدريج في ذلك ومضت الأيام وأعلنا إرتباطنا ببعضنا ولم أصدّق هذه اللحظات ..
كانت لحظات أبديةّ .. تزوّجنا بعضنا .. لقد أصبحنا زوجين رسميين بعد مدة طويلة من الإقناع للأهل بالتدريج والطرق المناسبة ..

حملتها في أول ليلةٍ لنا في الفندق حيث كان شهر عسلنا في اسطنبول إلى السرير .. بدأنا بتقبيل بعضنا بشوق رهيب .. مصصت فمها ولسانها ورقبتها .. لم أصدّق أنني مع من أحببتها والأجمل من ذلك أننا نفعل ذلك بالحلا

تعليقات