اليوم اود ان اكتب اليكم تجربتى الاولى مع الجنس
كنت وقتها فى العام الاول الجامعى كلية الهندسة والدى توفى و انا فى الصف الاول الثانوى و امى هى التى قامت برعايتنا انا و اخى و اختى
كنت اعيش بحرية تامة سواء فى المنزل او فى مع الاصدقاء خصوصا ان شخصيتى من الشخصيات القيادية التى يتجمع حولها كثيرون و فى نفس الوقت انا مرن مع الكل لا احرج ولا اكسف احد ابدا
دخلت الكلية و بدأت ارى انواعا و اشكالا من بنات الجامعة الطويلة و القصيرة ، الرفيعة و السمينة ، التى تخطفك من اول نظرة ، و التى يعجبك الجلوس معها و الضحك معها
كل هذا و انا اعود للمنزل مساءً لأفكر فى كل من شاهدته ثم افتح الكمبيوتر على منتديات نسوانجى و ابدأ اقلب لغاية ما اضرب عشرة مرتين بعد كدة اقفل و انام
بمرور الوقت اصبح قرار انى لازم امارس الجنس قرار ضرورى بالنسبة لى لكم ازاى و مع مين
كانت لأمى صديقة اقل منا فى المستوى الاجتماعى و زوجها رجل صاحب مرض بالكاد يأكل و يشرب
صديقة امى هذه كانت دائما تزورنا و نحن كنا نقابلها على فترات متقاربة سواء فى المنزل او فى اى مكان قريب لنا سواء السوبرماركت او اثناء رجوعنا للمنزل
كانت صديقة امى هذه امرأة فى عمر 32 سنة ممتلئة الجسم صدرها كبير جدا و خدودها كمان كبيرة و كانت طيزها ملفوفة بشكل يطير العقل
بدأت افكر فيها و لكن بينى و بين نفسى و لم اجرؤ ان افعل شيئا خوفا من اى فضيحة
المهم بدأت اكثر من رؤيتها و كل مكان هى فيه احاول ابقى موجود فيه عشان اشوفها
و فى كل مرة كنت اتكلم معاها بدأت اغير لغة كلامى للغزل و المعاكسة لكن خفيف خفيف
كمان بقيت اسلم عليها و اضغط على ايدها و اخليها هى اللى تسحب ايديها منى ، و اظن انها بدأت تلاحظ كل تصرفاتى معاها لدرجة انها مرة قالت لى انت مش شايف انى بقيت اشوفك اكثر ما بقيت اشوف مامتك و اخواتك
قلت لها طبعا دا من حسن حظى لأنى بابقى مشتاق اشوف حضرتك ضحكت و سكتت و ساعتها انا قلت الصنارة بدأت تغمز
المهم مرت شهور الدراسة فى اول سنة كلية و بالعافية نجحت بمادتين و فى كل الفترة دى كنت مستمر فى ملاحقة صديقة امى و بدأ الكلام و النظرات بينا يبقوا مفهومين على الاخر لكن من غير انا ما اوضح و من غير هى كمان ما تبين انها فهمت
لغاية ما جه يوم امى قررت انها تاخدنا و نطلع مصيف كلنا بعد سنة كلها حرقة دم معايا و مع اخواتى فى الكليات
انا اتحججت ان عندى مسابقة فى النادى و مقدرش اسافر معاهم و كانوا هايلغوا السفر بسببى لكنى اتحايلت على امى عشان خاطر اخواتى يتفسحوا و طبعا كانت نيتى الحقيقية انى ابقى لوحدى فى البيت على راحتى مش عشان اعمل حاجة او ارتب حاجة لكن عشان اكون على راحتى ، و فعلا امى و اخواتى رتبوا نفسهم و سافروا يقضوا 10 ايام فى احد الفنادق على البحر
حسيت وقتها انى مرتاح جدا و انا لوحدى افتح الانترنت براحتى اسهر براحتى اضرب عشرات براحتى اكل براحتى اعمل اللى انا عايزه من غير ما ابقى شايل اى هم من حد
سكس ساخن زنوج . سكس زنوج . تصرخ من شدة النيك . نيك ساخن زنوج . سكس ناعم جديد . افلام سكس ممحونه . سكس مصرى نار
عدى اول يوم و انا لوحدى فى البيت مخرجتش نهائى و اكلت الاكل اللى كانت امى سايباه فى الثلاجة و كنت قاعد 24 ساعة قصاد منتديات نسوانجى ماسبتش كلمة او فيديو
تانى يوم الصبح قومت من النوم استحميت لانى كنت ضربت عشرة و نمت
خرجت قاصد السوبر ماركت اشترى حاجات عشان ماسيبش الثلاجة فاضية ، المهم و انا فى السوبرماركت لقيتها فى وشى ايوة صديقة امى طبعا قلبى طار و جريت عليها صبحت عليها و قلت لها انا لو اعرف ان هاشوفك هنا كنت جيت جرى من النجمة و سلمت عليها و ضغطت عليها
قالت لى يا بكاش اصطبح على الصبح هاتفضل كدة بتاع كلام ، قلت لها بجد ابدا حضرتك عارفة انتى غالية عندى ازاى
قالت لى صاحى بدرى ليه كدة و ايه اللى منزلك السوبرماركت قلت لها ماما و اخواتى سافروا مصيف و انا قاعد فى البيت لوحدى قلت انزل اجيب حاجات للثلاجة
قالت لى و هاتعرف بقى تأكل نفسك ولا فى الاخر هاتشترى اكل جاهز ، قلت لها لا ماتخافيش علىّ انا اعجبك اوى
المهم لفينا فى السوبر ماركت و خلصنا و خرجنا اتمشينا لغاية البيت و انا شايل عنها الحاجة اللى معاها و عمالين نتكلم كلام عادى بس انا كل شوية من تحت لتحت ارمى كلمة انها زى القمر و احلى مليون مرة من بنات الكلية و ياريت اننا عايشين فى بيت واحد عشان اشوفها باستمرار
هى كانت بتسمع الكلام دا و بتضحك لكن مش بتعلق خالص
وصلنا لغاية بيتى لأن ساكن قبلها قالت لى شكرا خالص تعبتك قلت لى لا لازم اوصلك لبيتك قالت لى لأ كفاية كدة قلت لها طيب ما تتفضلى تطلعى عندنا شوية قالت لما مامتك ترجع ابقى اطلع عندكم قلت لها ليه بقى هو انا مش هاعرف اضايفك قالت لى لأ مش كدة بس بلاش مش هاينفع خليها لما مامتك تيجى احسن
عملت انى زعلت و قلت لها مع السلامة يا طنط مع انى كنت متعود اناديها باسمها قالت لى انت زعلت و كمان طنط برضو معلش كدة احسن و لما مامتك ترجع يا عم ابقى اجى ازروكم ، سيبتها و طلعت البيت و انا خلاص خطرت فى بالى انى لازم اجيبها البيت عندى و انيكها
بالليل اتصلت هى بتليفون البيت و رديت عليها قالت لى انا باطمن عليك لو انت عايز حاجة قلت لها شكرا و عملت انى لسة مقموص و قفلت معاها السكة على طول
فات يومين و لا حس ولا خبر و انا مكمل حياتى على النت و فى التليفونات مع العيال بتوع الكلية لكن تفكيرى كله مشغول بصديقة امى
المهم نزلت روحت السوبرماركت و اول ما دخلت لاقيتها هناك المهم خليتها تشوفنى و روحت مدور وشى و خارج من السوبر ماركت بسرعة من غير ما اروح لها
هى اول ما شافتنى عملت كدة ندهت علىّ و انا عملت مش سامع و مشيت
اول ما روحت لقيت تليفون البيت بيرن رديت لقيتها هى قالت مالك يا ولا فيك ايه مسلمتش علىّ ليه و لما نديت عليك مردتش قلت لا معلش يا طنط مخدتش بالى قالت لى بالزمة مخدتش بالك ماشى ماشى شكلك زعلان قلت لا خالص مفيش زعل ولا حاجة قالت لى طيب انت جاى الحنة بتاعة صاحبك اللى فى شارعنا قلت لها اه طبعا قالت طيب عقبالك و قفلت السكة
سكس مصرى طحن . مص بزاز بنات . سكس امهات منحرفات . سكس تركى جديد . بزازها كبيره . سكس زب ضخم . افلام سكس مصرى نار
ساعتها بدأ عقلى خلاص يولع نار ازاى انيكها و خلاص امى و اخواتى قربوا يرجعوا من السفر
الليل جه جهزت نفسى و نزلت حنة زميلى اللى فى شارعنا و قعدت هناك لغاية الصبح و هى كانت هناك اول ما شافتنى جات علىّ و قالت لى مالك بقى فى ايه قلت ابدا هايكون فى ايه قالت اصل حاسيتك متغير قلت لها بصراحة انا اصل لما بارتاح لحد و يصدنى باقول خلاص بقى بلاش اضايقه و مين بقى الحد دا اللى انت ارتاحت له
ساعتها بصيت لها اوى كدة و قلت لها واحدة كدة زى القمر زى السكر تتاكل اكل بس اعمل ايه حظى وحش قالت لى مين دى يا ولا قلت لها اللى هامسك ايديها دلوقتى و ارقص معاها
رحت ماسك ايديها و شددتها و قعدنا نرقص فى قلب رقص الحنة منها قال بنجامل و منها تعرف انى اقصدها هى
المهم خلصنا و لقيتها عمالة تنهج و قعدنا على جنب انا و هى ناخد نفسنا قالت **** انت مصيبة سودا تعبتنى قلت لها و انتى كمان قالت لى و انا كمان ايه قلت لها تعبتينى و جننتينى و قلبتى كيانى و انتى عارفة اقصد ايه قالت لى الكلام دا مش كبير عليك قلت لها انتى اللى لسة صغيرة و اصغر من بنات كتير باشوفهم كل يوم قالت لى و عايز ايه بقى يا صغير
قلت لها انتى عارفة انى قاعد لوحدى و كلهم مسافرين تعالى البيت و انا اقولك انا عايز ايه
ساعتها قامت وقفت و قالت شكلك مش هاتجيبها لبر ابدا قلت لها انا باعشقك و متأكد انك حاسة بكدة
سكتت خالص و بعدين قالت لى هو جنابك بتصحى امتى الصبح ، ساعتها قلت لها مش هانام لغاية ما جرس الباب الصبح يرن اجمل رنة فى الدنيا
قامت ضحكت و سابتنى و مشيت و انا رجعت للحنة ارقص و اشرب بيرة و اهيص و اتأكدة انى هانيكها بكرة
إلى اللقاء مع الجزء الثانى
أحب أقولكم فى البداية إنى أسف على التأخير
و عشان ماضيعش وقتكم هابدأ معاكم على طول الجزء الثانى من قصتى الأولى مع الجن
كنت وقتها فى العام الاول الجامعى كلية الهندسة والدى توفى و انا فى الصف الاول الثانوى و امى هى التى قامت برعايتنا انا و اخى و اختى
كنت اعيش بحرية تامة سواء فى المنزل او فى مع الاصدقاء خصوصا ان شخصيتى من الشخصيات القيادية التى يتجمع حولها كثيرون و فى نفس الوقت انا مرن مع الكل لا احرج ولا اكسف احد ابدا
دخلت الكلية و بدأت ارى انواعا و اشكالا من بنات الجامعة الطويلة و القصيرة ، الرفيعة و السمينة ، التى تخطفك من اول نظرة ، و التى يعجبك الجلوس معها و الضحك معها
كل هذا و انا اعود للمنزل مساءً لأفكر فى كل من شاهدته ثم افتح الكمبيوتر على منتديات نسوانجى و ابدأ اقلب لغاية ما اضرب عشرة مرتين بعد كدة اقفل و انام
بمرور الوقت اصبح قرار انى لازم امارس الجنس قرار ضرورى بالنسبة لى لكم ازاى و مع مين
كانت لأمى صديقة اقل منا فى المستوى الاجتماعى و زوجها رجل صاحب مرض بالكاد يأكل و يشرب
صديقة امى هذه كانت دائما تزورنا و نحن كنا نقابلها على فترات متقاربة سواء فى المنزل او فى اى مكان قريب لنا سواء السوبرماركت او اثناء رجوعنا للمنزل
كانت صديقة امى هذه امرأة فى عمر 32 سنة ممتلئة الجسم صدرها كبير جدا و خدودها كمان كبيرة و كانت طيزها ملفوفة بشكل يطير العقل
بدأت افكر فيها و لكن بينى و بين نفسى و لم اجرؤ ان افعل شيئا خوفا من اى فضيحة
المهم بدأت اكثر من رؤيتها و كل مكان هى فيه احاول ابقى موجود فيه عشان اشوفها
و فى كل مرة كنت اتكلم معاها بدأت اغير لغة كلامى للغزل و المعاكسة لكن خفيف خفيف
كمان بقيت اسلم عليها و اضغط على ايدها و اخليها هى اللى تسحب ايديها منى ، و اظن انها بدأت تلاحظ كل تصرفاتى معاها لدرجة انها مرة قالت لى انت مش شايف انى بقيت اشوفك اكثر ما بقيت اشوف مامتك و اخواتك
قلت لها طبعا دا من حسن حظى لأنى بابقى مشتاق اشوف حضرتك ضحكت و سكتت و ساعتها انا قلت الصنارة بدأت تغمز
المهم مرت شهور الدراسة فى اول سنة كلية و بالعافية نجحت بمادتين و فى كل الفترة دى كنت مستمر فى ملاحقة صديقة امى و بدأ الكلام و النظرات بينا يبقوا مفهومين على الاخر لكن من غير انا ما اوضح و من غير هى كمان ما تبين انها فهمت
لغاية ما جه يوم امى قررت انها تاخدنا و نطلع مصيف كلنا بعد سنة كلها حرقة دم معايا و مع اخواتى فى الكليات
انا اتحججت ان عندى مسابقة فى النادى و مقدرش اسافر معاهم و كانوا هايلغوا السفر بسببى لكنى اتحايلت على امى عشان خاطر اخواتى يتفسحوا و طبعا كانت نيتى الحقيقية انى ابقى لوحدى فى البيت على راحتى مش عشان اعمل حاجة او ارتب حاجة لكن عشان اكون على راحتى ، و فعلا امى و اخواتى رتبوا نفسهم و سافروا يقضوا 10 ايام فى احد الفنادق على البحر
حسيت وقتها انى مرتاح جدا و انا لوحدى افتح الانترنت براحتى اسهر براحتى اضرب عشرات براحتى اكل براحتى اعمل اللى انا عايزه من غير ما ابقى شايل اى هم من حد
سكس ساخن زنوج . سكس زنوج . تصرخ من شدة النيك . نيك ساخن زنوج . سكس ناعم جديد . افلام سكس ممحونه . سكس مصرى نار
عدى اول يوم و انا لوحدى فى البيت مخرجتش نهائى و اكلت الاكل اللى كانت امى سايباه فى الثلاجة و كنت قاعد 24 ساعة قصاد منتديات نسوانجى ماسبتش كلمة او فيديو
تانى يوم الصبح قومت من النوم استحميت لانى كنت ضربت عشرة و نمت
خرجت قاصد السوبر ماركت اشترى حاجات عشان ماسيبش الثلاجة فاضية ، المهم و انا فى السوبرماركت لقيتها فى وشى ايوة صديقة امى طبعا قلبى طار و جريت عليها صبحت عليها و قلت لها انا لو اعرف ان هاشوفك هنا كنت جيت جرى من النجمة و سلمت عليها و ضغطت عليها
قالت لى يا بكاش اصطبح على الصبح هاتفضل كدة بتاع كلام ، قلت لها بجد ابدا حضرتك عارفة انتى غالية عندى ازاى
قالت لى صاحى بدرى ليه كدة و ايه اللى منزلك السوبرماركت قلت لها ماما و اخواتى سافروا مصيف و انا قاعد فى البيت لوحدى قلت انزل اجيب حاجات للثلاجة
قالت لى و هاتعرف بقى تأكل نفسك ولا فى الاخر هاتشترى اكل جاهز ، قلت لها لا ماتخافيش علىّ انا اعجبك اوى
المهم لفينا فى السوبر ماركت و خلصنا و خرجنا اتمشينا لغاية البيت و انا شايل عنها الحاجة اللى معاها و عمالين نتكلم كلام عادى بس انا كل شوية من تحت لتحت ارمى كلمة انها زى القمر و احلى مليون مرة من بنات الكلية و ياريت اننا عايشين فى بيت واحد عشان اشوفها باستمرار
هى كانت بتسمع الكلام دا و بتضحك لكن مش بتعلق خالص
وصلنا لغاية بيتى لأن ساكن قبلها قالت لى شكرا خالص تعبتك قلت لى لا لازم اوصلك لبيتك قالت لى لأ كفاية كدة قلت لها طيب ما تتفضلى تطلعى عندنا شوية قالت لما مامتك ترجع ابقى اطلع عندكم قلت لها ليه بقى هو انا مش هاعرف اضايفك قالت لى لأ مش كدة بس بلاش مش هاينفع خليها لما مامتك تيجى احسن
عملت انى زعلت و قلت لها مع السلامة يا طنط مع انى كنت متعود اناديها باسمها قالت لى انت زعلت و كمان طنط برضو معلش كدة احسن و لما مامتك ترجع يا عم ابقى اجى ازروكم ، سيبتها و طلعت البيت و انا خلاص خطرت فى بالى انى لازم اجيبها البيت عندى و انيكها
بالليل اتصلت هى بتليفون البيت و رديت عليها قالت لى انا باطمن عليك لو انت عايز حاجة قلت لها شكرا و عملت انى لسة مقموص و قفلت معاها السكة على طول
فات يومين و لا حس ولا خبر و انا مكمل حياتى على النت و فى التليفونات مع العيال بتوع الكلية لكن تفكيرى كله مشغول بصديقة امى
المهم نزلت روحت السوبرماركت و اول ما دخلت لاقيتها هناك المهم خليتها تشوفنى و روحت مدور وشى و خارج من السوبر ماركت بسرعة من غير ما اروح لها
هى اول ما شافتنى عملت كدة ندهت علىّ و انا عملت مش سامع و مشيت
اول ما روحت لقيت تليفون البيت بيرن رديت لقيتها هى قالت مالك يا ولا فيك ايه مسلمتش علىّ ليه و لما نديت عليك مردتش قلت لا معلش يا طنط مخدتش بالى قالت لى بالزمة مخدتش بالك ماشى ماشى شكلك زعلان قلت لا خالص مفيش زعل ولا حاجة قالت لى طيب انت جاى الحنة بتاعة صاحبك اللى فى شارعنا قلت لها اه طبعا قالت طيب عقبالك و قفلت السكة
سكس مصرى طحن . مص بزاز بنات . سكس امهات منحرفات . سكس تركى جديد . بزازها كبيره . سكس زب ضخم . افلام سكس مصرى نار
ساعتها بدأ عقلى خلاص يولع نار ازاى انيكها و خلاص امى و اخواتى قربوا يرجعوا من السفر
الليل جه جهزت نفسى و نزلت حنة زميلى اللى فى شارعنا و قعدت هناك لغاية الصبح و هى كانت هناك اول ما شافتنى جات علىّ و قالت لى مالك بقى فى ايه قلت ابدا هايكون فى ايه قالت اصل حاسيتك متغير قلت لها بصراحة انا اصل لما بارتاح لحد و يصدنى باقول خلاص بقى بلاش اضايقه و مين بقى الحد دا اللى انت ارتاحت له
ساعتها بصيت لها اوى كدة و قلت لها واحدة كدة زى القمر زى السكر تتاكل اكل بس اعمل ايه حظى وحش قالت لى مين دى يا ولا قلت لها اللى هامسك ايديها دلوقتى و ارقص معاها
رحت ماسك ايديها و شددتها و قعدنا نرقص فى قلب رقص الحنة منها قال بنجامل و منها تعرف انى اقصدها هى
المهم خلصنا و لقيتها عمالة تنهج و قعدنا على جنب انا و هى ناخد نفسنا قالت **** انت مصيبة سودا تعبتنى قلت لها و انتى كمان قالت لى و انا كمان ايه قلت لها تعبتينى و جننتينى و قلبتى كيانى و انتى عارفة اقصد ايه قالت لى الكلام دا مش كبير عليك قلت لها انتى اللى لسة صغيرة و اصغر من بنات كتير باشوفهم كل يوم قالت لى و عايز ايه بقى يا صغير
قلت لها انتى عارفة انى قاعد لوحدى و كلهم مسافرين تعالى البيت و انا اقولك انا عايز ايه
ساعتها قامت وقفت و قالت شكلك مش هاتجيبها لبر ابدا قلت لها انا باعشقك و متأكد انك حاسة بكدة
سكتت خالص و بعدين قالت لى هو جنابك بتصحى امتى الصبح ، ساعتها قلت لها مش هانام لغاية ما جرس الباب الصبح يرن اجمل رنة فى الدنيا
قامت ضحكت و سابتنى و مشيت و انا رجعت للحنة ارقص و اشرب بيرة و اهيص و اتأكدة انى هانيكها بكرة
إلى اللقاء مع الجزء الثانى
أحب أقولكم فى البداية إنى أسف على التأخير
و عشان ماضيعش وقتكم هابدأ معاكم على طول الجزء الثانى من قصتى الأولى مع الجن
تعليقات
إرسال تعليق