إنتهى الإحتفال الخاص بنهاية عقدى فى أحد دول الخليج لأعود لمنزلى أحمل الهدايا وشهادات الخبرة والتقدير ، ألقى بها جانباً وأجلس كما إعتدت وحيدة شاردة أفكر فى حياتى القادمة ،
غداً فى الصباح تحملنى الطائرة لأعود لوطنى مرة أخرى بعد ثلاث وعشرون عاماً من الإغتراب ،
تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام ، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر ، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة ،
لم أستطع البقاء وسافرت وأنا إبنة ثلاث وعشرون عاماً بصحبة والدتى لأعمل وأعمل فقط طيلة هذه السنوات وأجنى
غداً فى الصباح تحملنى الطائرة لأعود لوطنى مرة أخرى بعد ثلاث وعشرون عاماً من الإغتراب ،
تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام ، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر ، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة ،
لم أستطع البقاء وسافرت وأنا إبنة ثلاث وعشرون عاماً بصحبة والدتى لأعمل وأعمل فقط طيلة هذه السنوات وأجنى
سكس مونيكا . نيك حماتى على السرير . سكس صعيدى . سكس اخوات محارم . نيك طيز قحبه . افلام سكس ممحونه . سكس طحن
ثروة ضخمة لم أعرف أبداً طريقة للتمتع بها خصوصاً بعد رحيل أمى وأصبح بلا أى أهل ، بلا أب أو أم أو إخوة لأنى ولدت وحيدة ،
لم أكن أحمل أى جمال يجذب نحوى الرجال فأنا قمحية اللون ملامحى بالكاد تكون مقبولة كإمرأة ،
أنا من هذا النوع الذى يمر بين الناس دون أن تحتفظ عقولهم بصورة ذهنية لوجهى ،
ملامح باهتة غير مميزة ، لا تحمل أحد على كرهى وأيضا لا تحمله على الإلتفات لى ،
حتى أن جسدى المتناسق لم يكن يشفع لى فأنا من هذا النوع المحتشم بملابسه فلا تلمح فيه بروز أنثوى واضح ولا تستطيع أن تقول أنى ذكورية القوام ،
فقط أنا إمرأة عادية فى كل شئ ، عادية كأنى أخت للجميع يحترموننى ولا ينظرون لى أى نظرة بعيدة عن ذلك ،
طوال سنوات عملى لم أقابل أحدهم يحاول التقرب منى أو فتح أى باب غير العمل وأمور الحياة المعتادة ،
إستطعت بفضل ما جمعت من مال طوال سنين الإغتراب أن أمتلك فيلا صغيرة فى أحد المدن الجديدة على أطراف العاصمة وسيارة من ذلك النوع المرتفع الذى يُشعر السيدات بالأمان أثناء القيادة ،
إشتريت كل ذلك قبل فترة من قراري النهائى العودة لبلدى وإنهاء سنوات الإغتراب ،
حياتى الخاصة لم يكن لها وجود غير تلك الأحلام المتداخلة التى أستيقظ بعدها وقد اتت شهوتى وأفرغت طاقتى ،
حتى سنوات زواجى القليلة لم تكن تهاجم ذاكرتى ، فقد كان زوجى خجولاً تقليديا لا أتذكر أنى رأيته ذات مرة كامل العري لأتأمل جسده ،
وأنا كذلك كنت أفعل المثل فلم أتعري أبداً عرى تام ونحن فى الفراش ، فنحن أطباء محترمون من أصحاب التربية الصارمة المحكمة ،
دقائق قليلة كان يقضيها يتحرك فوق جسدى فى غرفتنا المغلقة الأنوار حتى ينتهى ونخلد للنوم دون أى كلام ،
عدت لبلدى وجهزت فيلتى ذات الطابقين بأثاث فاخر وإستلمت وظيفة إدارية تناسب مركزى وسنى بأحد شركات صناعة الأدوية الحكومية ، لم يعنينى راتبها البسيط فأنا لا أستطيع الجلوس بلا عمل يشغل جزءاً من وقتى ،
لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء ،
“أم رضا” سيدة تجاوزت الخمسين ، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة ، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال ،
ليست بالجميلة أو القبيحة ، مثلى تماماً ،
غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ ،
لها أربع أبناء من الإناث وعدد كبير من الأحفاد وزوجها متوفى منذ سنوات وهى تعمل بجد دائم لتحصل على المال اللازم لمساعدة بناتها بسطاء الحال هم وأزواجهم ،
كان أمراً مقبولاً لها أن تبيت معى أغلب أيام الأسبوع فذلك أفضل لها من شقتها الصغيرة التى تشاركها فيها إبنتها الكبرى وزوجها وأبنائها ،
الفيلا تقع فى شارع هادئ لأقصى درجة أغلب بناياته لم يقطنها أصحابها بعد ، فأغلب أصحاب المال من ممتلكى الفلل الغالية ، إما مغتربون أو أصحاب مال وفير إشتروها من أجل المستقبل وإرتفاع سعرها مستقبلاً كنوع من الإستثمار ،
كنت أعود ظهراً من عملى أنام ساعة أو إثنين وأقضى باقى النهار أجلس فى شرفتى المطلة على الشارع أتابع ببصرى شارعنا الهادئ الخاوى دون أن أفعل أى شئ ،
الملل لم يكن يعنى لى أى شئ فقد أصبح جزء منى إعتدته لسنوات طويلة فى غربتى ،
“أم رضا” كانت ثرثارة لا تكف عن الكلام وسرد الحكايات ،
كنت أجد فى الإستماع لقصصها التى لا تنتهى سلوى لفراغى الكبير ، بعد وقت كنا إعتدنا بعضنا البعض فكانت تتحدث معى دون حياء فى الأمور الجنسية وحكايات بنات هذا الزمن الأغبر كما تحب أن توصفه ،
حدثتنى كثيراً بإلحاح غريب أن أتزوج وأنعم بشبابى فأنا مازلت صغيرة كما ترانى ،
حتى أنها كانت دائما تعقب على ملابس نومى وتحثنى بحماس أن أشترى ملابس على الموضة بدلاً من ذوق ملابسي الخليجى والذى يشبه ملابس سيدات الريف ،
كنت أستمع إليها كطفلة صغيرة وشئ ما لم أعتاده يتحرك بداخلى ، إستطاعت إشعال رغبتى الجنسية رغماً عنى ، فقد كنت أثار لأقصى مدى من قصصها وأحيانا أضبطنى منتشية وأنزلت ماء شهوتى وأنا أتمدد بجوارها أستمع إليها بشغف وإنصات ،
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر ،
وهذة الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم ،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة ،
إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل ،
الوقت يمر وهى خليلتى الوحيدة وكل عالمى عدا تلك الأوقات التى أقضيها فى شرفتى أتطلع للشارع الخاوى أثناء عملها فى المنزل ،
لا أتذكر كم مر من شهور حتى إعتدت رغم خجلى الكبير أن تدخل معى وتحممنى بيدها كأنى طفلة صغيرة بين يديها تحركنى كما تشاء ،
كانت تحرك أناملها وراحت يدها بين ثنايا جسدى دون إكتراث وهى تتمتم على مسامعى
لم أكن أحمل أى جمال يجذب نحوى الرجال فأنا قمحية اللون ملامحى بالكاد تكون مقبولة كإمرأة ،
أنا من هذا النوع الذى يمر بين الناس دون أن تحتفظ عقولهم بصورة ذهنية لوجهى ،
ملامح باهتة غير مميزة ، لا تحمل أحد على كرهى وأيضا لا تحمله على الإلتفات لى ،
حتى أن جسدى المتناسق لم يكن يشفع لى فأنا من هذا النوع المحتشم بملابسه فلا تلمح فيه بروز أنثوى واضح ولا تستطيع أن تقول أنى ذكورية القوام ،
فقط أنا إمرأة عادية فى كل شئ ، عادية كأنى أخت للجميع يحترموننى ولا ينظرون لى أى نظرة بعيدة عن ذلك ،
طوال سنوات عملى لم أقابل أحدهم يحاول التقرب منى أو فتح أى باب غير العمل وأمور الحياة المعتادة ،
إستطعت بفضل ما جمعت من مال طوال سنين الإغتراب أن أمتلك فيلا صغيرة فى أحد المدن الجديدة على أطراف العاصمة وسيارة من ذلك النوع المرتفع الذى يُشعر السيدات بالأمان أثناء القيادة ،
إشتريت كل ذلك قبل فترة من قراري النهائى العودة لبلدى وإنهاء سنوات الإغتراب ،
حياتى الخاصة لم يكن لها وجود غير تلك الأحلام المتداخلة التى أستيقظ بعدها وقد اتت شهوتى وأفرغت طاقتى ،
حتى سنوات زواجى القليلة لم تكن تهاجم ذاكرتى ، فقد كان زوجى خجولاً تقليديا لا أتذكر أنى رأيته ذات مرة كامل العري لأتأمل جسده ،
وأنا كذلك كنت أفعل المثل فلم أتعري أبداً عرى تام ونحن فى الفراش ، فنحن أطباء محترمون من أصحاب التربية الصارمة المحكمة ،
دقائق قليلة كان يقضيها يتحرك فوق جسدى فى غرفتنا المغلقة الأنوار حتى ينتهى ونخلد للنوم دون أى كلام ،
عدت لبلدى وجهزت فيلتى ذات الطابقين بأثاث فاخر وإستلمت وظيفة إدارية تناسب مركزى وسنى بأحد شركات صناعة الأدوية الحكومية ، لم يعنينى راتبها البسيط فأنا لا أستطيع الجلوس بلا عمل يشغل جزءاً من وقتى ،
لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء ،
“أم رضا” سيدة تجاوزت الخمسين ، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة ، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال ،
ليست بالجميلة أو القبيحة ، مثلى تماماً ،
غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ ،
لها أربع أبناء من الإناث وعدد كبير من الأحفاد وزوجها متوفى منذ سنوات وهى تعمل بجد دائم لتحصل على المال اللازم لمساعدة بناتها بسطاء الحال هم وأزواجهم ،
كان أمراً مقبولاً لها أن تبيت معى أغلب أيام الأسبوع فذلك أفضل لها من شقتها الصغيرة التى تشاركها فيها إبنتها الكبرى وزوجها وأبنائها ،
الفيلا تقع فى شارع هادئ لأقصى درجة أغلب بناياته لم يقطنها أصحابها بعد ، فأغلب أصحاب المال من ممتلكى الفلل الغالية ، إما مغتربون أو أصحاب مال وفير إشتروها من أجل المستقبل وإرتفاع سعرها مستقبلاً كنوع من الإستثمار ،
كنت أعود ظهراً من عملى أنام ساعة أو إثنين وأقضى باقى النهار أجلس فى شرفتى المطلة على الشارع أتابع ببصرى شارعنا الهادئ الخاوى دون أن أفعل أى شئ ،
الملل لم يكن يعنى لى أى شئ فقد أصبح جزء منى إعتدته لسنوات طويلة فى غربتى ،
“أم رضا” كانت ثرثارة لا تكف عن الكلام وسرد الحكايات ،
كنت أجد فى الإستماع لقصصها التى لا تنتهى سلوى لفراغى الكبير ، بعد وقت كنا إعتدنا بعضنا البعض فكانت تتحدث معى دون حياء فى الأمور الجنسية وحكايات بنات هذا الزمن الأغبر كما تحب أن توصفه ،
حدثتنى كثيراً بإلحاح غريب أن أتزوج وأنعم بشبابى فأنا مازلت صغيرة كما ترانى ،
حتى أنها كانت دائما تعقب على ملابس نومى وتحثنى بحماس أن أشترى ملابس على الموضة بدلاً من ذوق ملابسي الخليجى والذى يشبه ملابس سيدات الريف ،
كنت أستمع إليها كطفلة صغيرة وشئ ما لم أعتاده يتحرك بداخلى ، إستطاعت إشعال رغبتى الجنسية رغماً عنى ، فقد كنت أثار لأقصى مدى من قصصها وأحيانا أضبطنى منتشية وأنزلت ماء شهوتى وأنا أتمدد بجوارها أستمع إليها بشغف وإنصات ،
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر ،
وهذة الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم ،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة ،
إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل ،
الوقت يمر وهى خليلتى الوحيدة وكل عالمى عدا تلك الأوقات التى أقضيها فى شرفتى أتطلع للشارع الخاوى أثناء عملها فى المنزل ،
لا أتذكر كم مر من شهور حتى إعتدت رغم خجلى الكبير أن تدخل معى وتحممنى بيدها كأنى طفلة صغيرة بين يديها تحركنى كما تشاء ،
كانت تحرك أناملها وراحت يدها بين ثنايا جسدى دون إكتراث وهى تتمتم على مسامعى
نيك اجنبى محارم — سكس رومانسى محارم — سكس طحن — سكس طحن منحرفه — افلام سكس ءىءء — افلام سكس ممحونه
مش خسارة اللحمة دى من غير أكيلة !!!
كنت أستمتع بلمساتها فوق جسدى وأغمض عينى وأنا أجلس على حافة “البانيو” تفرك لى كسى وزنبورى بحجة التنظيف ،
كانت شهوتى سريعة النزول خاصةً عندما تدخل سبابتها فى خرمى طيزى وكسي من الخلف كأنها تدقق فى عملها ،
لم أكن أشعر بأى خوف معها ، هو فقط خجلى الذى بعد أن ذهب عنى تركت نفسي بين يديها دون أى محاذير ودون أيضاً أن نعلن أننا نفعل شئ غير مألوف أو ننخرط فى جنس صر
مش خسارة اللحمة دى من غير أكيلة !!!
كنت أستمتع بلمساتها فوق جسدى وأغمض عينى وأنا أجلس على حافة “البانيو” تفرك لى كسى وزنبورى بحجة التنظيف ،
كانت شهوتى سريعة النزول خاصةً عندما تدخل سبابتها فى خرمى طيزى وكسي من الخلف كأنها تدقق فى عملها ،
لم أكن أشعر بأى خوف معها ، هو فقط خجلى الذى بعد أن ذهب عنى تركت نفسي بين يديها دون أى محاذير ودون أيضاً أن نعلن أننا نفعل شئ غير مألوف أو ننخرط فى جنس صر
تعليقات
إرسال تعليق