زوجتى يار عاشقة النيك تتناك كل يوم من عشيقها

زوجتي اسمها يارا 30 سنة لا تعمل طولها 170 سم و جسمها رياضي و (كيرفي) بزازها مش كبيرة لكن حلوة .لونها قمحي اقرب للبياض .شعرها اسود طويل . طيزها مدورة وكبيرة لما تشوفها تبقى عاوز تأكلها.عينيها عسلي واسعة وبتزيد حلاوتها عندما تحددها بالكحل.
انا اسمي فادي 35 سنة اعمل من المنزل اونلاين طولي 175 سم زبي 17 سم مش كبير انا عارف بس المهم الاداء 😉. جسمي رياضي نوعا ما.
لقد تزوجت من سنتين ونعيش في كومباند هادئ و يومنا روتيني جدا مما يجعل الحياة مملة خصوصا ان زوجتي لا تنجب و لكن حبي لها منعني من الزواج باخرى و ايضا لانها من باب الاحتياط كانت تتفنن في ممارسة الجنس معي بكل انواعه ما عدا نيك الطيز لانه يؤلمها حسبما تقول و
لكنها لم تكن تقصر في باقي فنون الجنس و عندما كنا نمارس الجنس كانت دائما هي من تبتكر اشياء جديدة لتمتعني او تقترح افكار اخرى لامتعها .
في عيد زواجنا الثاني قالت لي زوجتي : حبيبي حابة اليوم يكون يوم خاص لا تنساه فقلت لها بماذا تفكرين يا مجنونة قالت مفاجأة متأكدة انها ستعجبك و غمزت بعينها ثم طلبت مني اخذ شاور و انتظارها في غرفة النوم .
تحممت و تعطرت بعطرها المفضل و ذهبت لغرفة النوم انتظر عاريا و زبي في كامل الانتصاب وكلي فضول و اشتياق لما تفكر به قمر التي كانت تتحمم هي الاخرى.
اشعلت الاضاءة الحمراء و انتظرت على السرير و الوقت لا يمر حتى اتت ملكتي مرتدية قميص نوم اسود في احمر قصير مكشوف الظهر فكان يبرز مفاتنها فخذاها الرخاميتان و انحناءات وسطها و طيزها حينما لم اتمالك نفسي فذهبت اليها احتضنها من طيزها بقوة و قبلتها بعنف امتصصت شفتاها و تعارك لساني مع لسانها اعتصرت طيزها الطرية بيدي حينها دفعتني للسرير و نزلت على زبي امسكته بقوة و قبلته رأسه المتورم وهي تنظر في عيني بشراسة ثم لحست زبي ببطئ من اسفل لاعلى لتخرج مني اههات تدل على شدة هياجي ثم اخذت زبي تدلكه بيدها وتضربه على لسانها و بعد ان انزلت عليه كمية معتبرة من اللعاب دلكته بشكل اسرع ثم نزلت تمتص خصيتاي و انا لم اعد اتحمل و صرخت بصوت مكتوم سانزل حليبي يا عمري هنا توقفت يارا و قالت لا يا حبيبي انا مازالت لم افعل شئ و رفعت فخذاي لتنزل على خرم طيزي تقبله ثم تلحسه بهدوء و انا لم اكن اتوقع ذلك بل انا لست شاذا من الاساس ولا احبه و لكن اثارني كثيرا ما فعلت خصوصا عندما زادت تدليكها لزبي و كانت كلما زادت اهاتي زادت في حركاتاها حتى انها بللت اصبعها ووضعته في طيزي حينها لم اعد اتحمل و قزفت حليبي بغزارة و انا اصرخ من المتعة .
خرجت يارا من تحت تحت طيزي و هي تضحك و تقول كل عيد جواز و انت بخير يا قلبي و ارتمت في احضاني .
قبلتها و كأني اول مرة اقبلها حينها سألتني ااعجبتك المفاجأة يا حبيبي قلت لها بصراحة انا متخيلتش انك تعملي كده خصوصا انك تعرفي اني لا احب الشذوذ قالت ليا اعلم ذلك و لكن من زوجتك بتكون غير ولا تنكر ان الحركة جننتك قلت بصراحة ولعتني ولذلك انا لن اتركك حتى اقطع كسك ثم نمت عليها وامسكت يديها و بدأت اقبلها بجنون خدودها شفايفها لسانها عنقها نزولا الى صدرها حتى اني قطعت قميص النوم ليخرج ثدياها قافزا فقبضت عليه بشفافي التهمه و اعصره عصرا بيدي ثم نزلت لاسفل عند بطنها استكمل قبلات و لحس حتى السرة و يدي تقبض على كسها وتدلكه ثم نزلت الى كسها لاقطعه وهي تضحك بمياعة لكنها منعتني بقدمها وانا من الهيجان اخذت الحس باطن قدمها الناعم و اصابعها الشهية و ضحكاتها تزيدني اثارة حتى باعدت بين قدميها و اخذت اقبل والحس باطن ساقيها مرورا بفخذيها حتى وصلت لكسها الوردي ذو
الشفايف كانت يارا قد جهزت لليلة جيدا و كأني اول مرة اراه كان خالي من الشعر يلمع من السوائل الخفيفة التي افرزتها حينها نزلت التهمه بدأت بلحس بطئ من اسفل لاعلى حتى عندما وصلت لزنبورها التهمته بشفايفي و كاني اقبل شفايفي و سحبته قليلا ويارا اهاتاها تزداد لاني بدأت بادخال اصبعي في كسها انيكه بهدوء قليلا ثم ازيد السرعة وانا الحس كسها مرورا بخرم طيزها و لكني كنت ادخل لساني في طيزها قليلا كما فعلت بي و انا افعل ذلك كنت ادلك زنبورها و ادخلت اصبع في خرم طيزها الضيق المبلل وهي تتلوي كالافعى من المتعة و انا لم اعد اتحمل الانتظار اكثر فاردت ان انيكها و لكن هذه المرة يجب ان اجرب خرم طيزها فنهضت و وضعت قليلا من اللعاب على زبي و وضعت الرأس على خرم طيزها و هي لم تكن تلاحظ و لكن اول ما بدأ زبي يدخل انتفضت كانها تكهربت و ابعدتني و هو تقول لا لا ما احب بيوجع لكن انا حاولت مرة اخرى مع ممانعة اخرى منها حتى امسكت زبي و وضعت بكسها و لا انكر ان كسها ايضا دافئ و ضيق و لكن الممنوع مرغوب و كأن كسها امتص زبي ليدخل فيه باكمله و بدأت انيكها بقوة ممكن من غيظي ثم اخذت ابطئ الحركة كما تحب زوجتي و نزلت اقبلها ثم نمنا على جانبنا و نحن مقابلين لبعض و ارجلنا متشابكتان و زبي ما زال في كسها و بدأنا في الحركة سويا و ايدينا تعبث في اجسام بعضنا و شفايفنا و السننا تتصارع حتى يطفئ كل منهم لهيب الاخر . استمر الوضع حتى اوشكت على القذف و حبيبتي ايضا فاسرعنا قليلا في الحركة و اهاتاني و صراخنا ينبئ عن الوصول لاحلى رعشة و متعة .
نمنا على ظهرنا و نحن ناخذ انفاسنا من المعركة وانا في قمة المتعة حتى قاطعتني يارا بقولها كانت ليه جميلة جدا يا حبيبي قلت لها انتي من تجعليها جميلة يا عمري قالت حبيبي انا عندي فكرة مجنونة شوية و حاجة نفسي اجربها من زمن قلت لها مجنونة كيف ؟!! قالت لي : ليس الان ولا تخاف انت الرجل الوحيد حياتي و لن ادخل رجال في حياتنا بس المهم انك موافق ولا لا و القرار اللي ستاخذه انا سانفذه لكن فكر قليلا في الليلة و افكاري المجنونة كيف اوصلتك لهذه المتعة فصمت قليلا قلت لها انتي شيطانة انا موافق قالت حسنا غدا سابلغك و قبلتني ثم بدات في النوم و انا ايضا ولكني لم استطع النوم جيدا لاني افكر فيما ستفعله زوجتي الشيطان

تعليقات